منظر مريع

682 9 1
                                    


مشهد قاسي على فتى صغير رؤيته في رؤيته معرضه في جيتاط غير ممكن رؤية جماد وانس في نفس السبيل تشبتى النار في منزل عائلته صغيرته ، وهيكله مقسمة على عدم الرحيل فجائته نارتحيط به ومانعتا من الدخول جاينا كومة رماد تهبعلا مع الرياح كذكرى لاوصول لها  

جرحت حنجرته لصراخه قادرعلى فعل شيى سور البكاء والنحيب 

ويالا قساوة هاذا الشعور الذي ياكل الروح غي راحم بحال برفيقه 

خالقا في نفس الانسان القسوة تقنعه بان هذه هي القوة 

فكما فعلوا سيفعل واقذر من ذلك  

فالقد تدين والده المال من رجل لايفقيه من الرحمة شيئ 

............زعيم مافيا معروف بشيطانته وقوته ولكنه لم يمتلك الخيار فحينها عائلته ستموت جوعا  على هاذا النحو    

لم يدفع مايدين به رغم وعده باعادتهم ليتاخرليهم محرقا منزله ولحسن حظ الصغير لم يكن موجودا يلعب الكرة في احدى الحواري ليعرف بذلك عن طريق مرور صدبقه صدفة امام منزله ليهم مسرعا يخبره 

لم يدفع مايدين به رغم وعده باعادتهم ليتاخرليهم محرقا منزله ولحسن حظ الصغير لم يكن موجودا يلعب الكرة في احدى الحواري ليعرف بذلك عن طريق مرور صدبقه صدفة امام منزله ليهم مسرعا يخبره 

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

يرى الجميع يحاولون اطفاء الحريق التى تعلوهم بامتار

اقسم منذ تلك اللحضة على ايجاد من تسبب في ذلك اصبح رجلا 

هو زعيم مافيا الاكثر وحشية وقسوة فمن سيتمكن والاعتراض امام خلقته ان لم يكن مشتاق للجحيم  

 متورثا ذات الصفات باءختلفات بسيطة غي قادر على قت-ل  بريئ 

..................  

"لا تظن بئان هذا غيرمنصف؟"

 نبس صديقه برجولية للقابع امامه وصقراويته تشاهد بخدر تحركات المدعو ب  

"بارك جيمس" 

ابتسم بجانبية رادفا بسخرية 

"ابنته المسكينة هي المستهدف "

اراح ضهره للخلف رفع بصره لصديقه الذي يقطب حاجبيه بغضب نبسة ببرود "

" ماذا؟"     

 بلل شفتيه بغضب ليردف .

جنكوك انا اعرفك حق المعرفة  انت لست من هاذا النوع تعلم بان لا ذنب لها بقذارة والدها   ولم تقترف اي خطا نحونا ف على ما تصر بخطفها؟ ..  

 "لم يستطع الاخرتمالك غباء صديقه  "تاي

ليستقيم مرجعا كرسيه للخلف بقوة ناحيةالجدار امسك باقته بغضب ليردف بحدة 

 "   وانا ماذنبي ها لما لا يفكر كما تفعل انت ياليته قتل  والدي فقط امي ماذنبها؟ اخي اختي؟ ماذنبهم جميعا" 

ازفر الهواء بقهر ليتنهد الاخر مازال الغضب مجروح من الماضي  

ابتعد عنه جالسا في الاريكة بئهمال واضعا  سجا'رة بين شفتيه ينفث سمها لتهم مكونة حوله دخان رصاصي 

 ليردف مهسهسا بغضب   

 "وليس جيون الذي يخلف الوعد"

ارجع تاي خصلات شعره للخلف تزامنا لاردافه بهدوء

"اعلم بانك غاضبة لحد لعن'ة "

 مد يده يربت على كتفه ليكمل .. انا في ظهرك وان لم نكم نحمل نفس الدم فانت اخي  

ولابد لي من انصحك ..لاتجعل الانقام يعمي بصيرتك فتندم لاحقا  

 اطفئ سجارته ليستقيم محتضنا اياه بقوة 

"شكرلك اخي .قلبي لن يهدا قبل ان اراه يتلوى من الم وندم "

نبس اخركلمتين بحدة .. تنهد تايبقلة حيلة"افعل ما يحلولك .. ساذهب اتريد شيئا ؟ 

نفى براسه .. ليعيد جلوسه على الاريكة ياخد كئاس الخمر يرتشف منه تارةثم يدور به في دوائر وهمية لتصدح مكعبات  الثلج حائط الكئس ساجعلك تتذوق السم ايها الساقط 

اغمض سوداويته لتاتي امامه ابشع انواع طرق تعذيب ليبتسم بحيرة فماذا سيستعمل ؟

 ابتسامة مختلة زينت ثغره لافكار عقله المجنون 

استقام وبيده الكاس ليجلس على مكتبه يعبث بحاسوبه يريد معرفة من تكون ابنته حيث كان والدها يخفيها عن العلن وحذر بشان كل ما يخصها 

وهاذا غريب نوعا ما ف من المتعارف بظهور لبناء زعماء من كلا الجنسين مكتملين بقيام نفس اعمال ابائهم 

لم يجد سوى صورة واحدة ولم تكن واضحة شخر بسخرية 

"حقير يعلم بمجيئ مثل هاذا اليوم"

اشتدت ملامحه بحدة ليمسك الهاتف 

"..فالتجهز الرجال سنبدا الليلة " 

باي استنو البارت 2 

أحببت خاطفي احببت خاطفيWhere stories live. Discover now