في غرفة المستشفى كان أيهم جالس على السرير بينما تتفقده الممرضة و أمامه كل من لين و جافي
لين: هل هو بخير
الممرضة: لا تقلقي يا آنسة إنه جرح سطحي لقد قمت بتعقيمه له لا يوجد أي خطر عليه
لين: شكرا لك
الممرضة: واجبي
خرجت الممرضة ليبدأ هاتف لين بالرن لتجد أنه بيدري
فتجيب
في المكالمة
لين: مرحبا
بيدري: مرحبا لين أين أنتي لقد إنتضرتك مدة طويلة
لين: أنا في المستشفى
بيدري*بقلق*: هل أنتي بخير لم يحدث لك شيء صحيح!
لين: إهدأ عزيزي أنا بخير لم يحدث لي أي شيء فقط إبن عمي الصغير قد جرح بقدمه و اتينا للمستشفى من أجل تعقيم الجرح
بيدري: في أي مستشفى انتم الآن
لين: إنها مستشفى***
بيدري: أنا قريب من هناك سآتي فورا
لين: حسنا
نهاية المكالمة
لين*في نفسها*: لما أشعر أني نسيت شيئا ما.... لحظة جافي هنا و بيدري قادم لابد أنه ستحصل معركة إن إلتقى الإثنين
جافي*بإستغراب*: مالأمر
لين: يمكنك الدهاب
جافي: لا سأبقى لأوصلكما
لين: لا داعي لهذا تعلم أني أملك أقدام
جافي: لن تستطيعي حمل إبن عمكي و الذهاب به حتى المنزل
لين: لا تقلق فقط غادر
جافي*يتنهد*: حسنا كما تريدين
توجه جافي للباب ما إن كاد يفتح ليفتح الباب و قد كان بيدري
لين*في نفسها*: اللعنة لما الآن اخخخ
كان كل من بيدري و جافي ينضران لبعضهما ببرود و غضب
بيدري: لين مالذي يفعله هذا هنا
جافي: السؤال موجه لك فـ لين لاتزال زوجتي كما تعلم
لين:أنتما الإثنان لا تبدأ الآن نحن بالمستشفى
أيهم*بإستغراب*: لين مالذي يجري
لين*بتوتر*: اا.. لا شيء... جافي إذهب و بيدري أدخل
تقول اخر كلامها بينما تدفع جافي ليخرج و تسحب بيدري ثم تغلق الباب
بيدري: هل يمكن أن أعلم مالذي كان يفعله جافي هنا
لين: حسنا في الحقيقة....
تقوم لين بقول كل ما جرى لـ بيدري
بيدري: أنتي بخير لم يلمسكي ذلك اللعين صحيح
يقول هذا بينما يتفحصها اما هي فإبتسمت إبتسامة صغيرة
لين: لا تقلق بيدري أنا بخير
بيدري*يمسك خديها بكفيه*: إنتبهي لنفسك أنتي تقلقينني عليكي في كل مرة
لين*بإبتسامة*: لا تقلق
.
.
بعد لحظات تدخل الممرضة لتفحص ايهم مرة اخرى
الممرضة: إنه بخير الآن يمكنه المغادرة
لين: شكرا لكي مرة أخرى
.
.
تقوم لين بمساعدة ايهم على المشي إلى أن إعتاد على ذلك لتتركه و تمسك يده فقط
ليصعدو لسيارة بيدري
بيدري: اتريدان الدهاب لمكان محدد
لين: لا كلانا متعبان اوصلنا لمنزلي فقط
بيدري: حسنا كما تريدين
.
.
.
بعد 15 دقيقة
لين: اخيرا وصلنا اشعر بالتعب
كانت لين ستنزل من السيارة لكن أمسك بيدري يدها
لين: ماذا؟
بيدري: ألم تنسي شيء
لين: ماذا لا لم أنسى أي شيء مالذي تقصده
يقوم بيدري بالإشارة إل خده لتفهمه لين فورا لتقوم بتقبيله على خده
بيدري: هكذا أفضل.... لكن..
لين: لكن ماذا
يشير بيدري بيده للمقعد الخلفي للسيارة لتقوم لين بإدارة رأسها بالعرض البطيء لتجد أيهم الدي كان ينضر لهما لتنزل فورا من السيارة لينزل وراءها أيهم
ليدهب لها
ايهم: ما كان ذلك
لين*تنزل لمستواه*: سأخبرك عن الأمر فيما بعد لكن بالمقابل لا تخبر أحدا عن الذي رأيته حسنا
أيهم: حسنا كما تريدين
لين: وعد
أيهم: وعد
.
.
يدخل الإثنان لتدهب لين و تصعد غرفتها ثم تغير ملابسها
आप पढ़ रहे हैं
لعبة القدر Destiny game (بابلو جافي pablo gavi)
रोमांसكرة القدم هي الأوبرا التي يعزفها البشر جميعاً . . . . . بدون كرة القدم، حياتي لا تساوي شيئًا. . . . . . في فترة من الفترات، كنت أبكي لأني لا أملك حذاء للعب كرة القدم مع أصدقائي فقط..... و في يوم ما صار الجميع يتمنى حياتي . . . . . كان...
