أوريون وأرتميس جميعاً نعرف قصتهم جيداً
قابلها صدفة هل ستكون قصتهما جميلة أو ستنتهي بموت أحداهما فهو مريض ويعرف مصيره وهي هل ستكون قادرة على شفائه أم لا سنرى
كان يجلس في أحدى الغرف يمسك في يده سيجارته ومشروبه وينظر إلى صورتها التي تغطي جانب الحائط ومحيط برائحتها التي أشتاقها يتذكر ذلك اليوم الذي تركته به يتذكر كل ثانية منه يعد الأيام والساعات على أمل أن يلتقي بها مجدداً⬇️
Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.
كان الباب يطرق عليه فسمح للطارق بالدخول كان أخيه غيث دخل عليه وجده كعادته جالس في الأرض ينظر لصورتها
غيث: أخي كيف حالك أوريون ببرود: بخير غيث بحزن على حال أخيه: هل ستظل هكذا لقد مر خمس سنوات أوريون ببرود: لا غيث: لا أوريون ببرود: خمس سنوات وثلاث أسابيع وعشر ساعات غيث: أخي أرجوك يجب ان تتخطى هذا أنا بحاجة لك أوريون ببرود: أنا لقد أقسمت لها أنني لم أفعل شيئاً ولكنها لم تثق بي لم تصدقني أنا لقد تأذيت منها كثيراً لقد أرهقني حبها غيث: أخي يجب أن تتخطى هذا أوريون: أنا سأذهب غيث: إلى أين أوريون: سأتمشى قليلاً
خرج أوريون ونزل للأسفل وقبل أن يخرج وضع الطعام لسيزر وبعدها خرج يتمشى قليلاً
في مكان آخر كانت أرتميس تكلم نور
نور: كيف حالك أرتي لقد أشتقت لكي أرتميس: وأنا أيضاً نور: كيف حال أمير أرتميس: أنه بخير نور: كيف الحال عندك أرتميس: بخير أيضاً يوجد عندي مفاجأة نور: حقاً ما هي أرتميس: سوف أعود غداً سأصل عندك نور: أنها مفاجأة رائعة أرتميس: حسناً سلام نور: سلام
أغلقت أرتميس الهاتف ووجدت أمير يقف بجانبها
أمير بحماس: هل ما سمعته صحيح أرتميس: ماذا سمعت صغيري أمير: هل سنعود أرتميس: أجل أمير: أوووه ياسلام سنعود أرتميس: هل أنت فرح أمير: أذاً سأذهب لأحضر حقيبتي أرتميس: حسناً
ذهب أمير يحضر حقائبه وبدأت أرتميس في تحضير حقائبها
في اليوم التالي
في مكان آخر
كان أوريون يجلس في الغرفه ويتكلم مع صورة أرتميس وهو يقول: كم أشتقت لكي كم أتمنى أن أعانقك بقوة كم أتمنى أن أشم رائحتك التي أدمنتها كم أتمنى أن أراك حتى أقول لكي الحقيقة وأقول لكي أنني لم أفعل شئ لقد بكيت كثيراً حتى أنني الأن لم يعد لدي دموع لتحرق وجنتاي أحترقت روحي تمزق قلبي منك وجعي منك لن يزول جرحي منك لن يلتأم
