8

9 1 0
                                    

كيف له ان يجعلني بهذا الحزن!! وكيف له ان يجعلني بهذه السعادة كيف له ان يتلاعب بمشاعري وافكاري كانني عروس مسرح وخيوطي بين يديه يحركني كيف يشاء!

مريم عمرو

خواطرWhere stories live. Discover now