قصة حقيقية وقعت في جنوب العراق ....
تعود القصة لفتاة تعيش في جنوب العراق المدللة لعائلتها لاسباب ستتعرفون عليها داخل القصه
القصة لها جزئين
و ستكون بقلم الكاتبة فاطم
الجزء الأول من الرواية اسمها ((أبا_الهاشم_والمُدللة))
الجزء الثاني من الرواية اسمها...
ـ انا التي كُنت المدللة لـ اهلي انا التي لم يكُن أحد يجرئ على مخالفتي انا هي التي شهِد القرآن على كيدها ماذا فعلت بي ؟
ـ أحببتكِ فقط
ـ و هل تدعي هذا حُبًا ؟ رفقًا بثقتك هذا ليس حُبًا بل مرض
ـ لا بأس أنا مريضٌ بكِ و أحببتُكِ
ـ ههه و هل الحُب يؤذي المُحب كما فعلت انت؟
ـ لرُبما أخطأت و لكن تذكري جميع الذين يحبون يتأذون و انتِ عليكِ فهمُ ذلك
ـ توقف عن الكلام لستُ مجبرةً على سماعِ هذا الكلام و لستُ من محُبي قرأءة الكتب و ألاستيقاظ باكرًا و البرتسيج اللعين الخاصة بالمثقفين انا فتاةٌ مُراهقة أفعل ما يحلو لي و أعيشُ كما أريد لا أفقهُ شيئًا عما تدعونهُ بالحُب و العلاقات الغرامية المزعجة تلك و إن اتى يوم و أحببتك فأعلم انك محظوظ
عُمري أنتو متابعيني الفراشات القصه واقعيه و عراقية و باللهجة العراقية و القصة الهة جزئين و هاي القصة تكملة لقصة "زوجة الشهيد" طبعًا وضحت القصة الكم بالمقدمة والأسم القصه كلش حلوه و راح تاخذون منها معلومات و مثل ما اتعودنه انا وياكم قصصي ما بيها اشياء محلوه
