حلقة خاصه|عيد الاضحى🐏🤍

2.2K 52 20
                                    


عيدكم مبارك اولًا

وبسوي نفسي ما اشوف كلامي في اخر فصل اني ماراح اكتب اشياء ثانيه في هذي القصه
بس ما اقدر يدي تحكني

ملاحظه قبل لا نبدأ الفصل:
فيه شخصيات من الجزء الثاني للروايه

و تنوروني على حسابي في الانستا(yunih.gn)

قراءة ممتعه ♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

١٢/٩
-يوم عرفه-

في غرفة متوسطة الحجم و توجد فيها خمس بنات
كان التلفزيون مشغل على قناة السعودية التي تبث تلبية و تكبيرات الحجاج المتوجهين إلى عرفات
و كانت كل واحده تدعو بالذي تريده
غلا:يارب انحف
بدور:يارب يزيد راتبي
ليان:يارب اتوظف
مها:يارب اتوظف برضو و يهرب الخروف ما ابغى انظف كرشته
ملاك:يارب تنقبل كتاباتي و تصير بشرتي صافيه

بعد ان انتهوا نظرت كل واحده للأخرى
بدور:وش الي انحف سوي رياضه و بطلي بلع و بتنحفين مو تدعين و انتِ منسدحه
غلا:الله قادر على كل شيء انتِ شدخلك
ليان:اوك الوظيفه مقبلوه بس انه الخروف انتِ بقمة عقلك؟!
مها:اجل نظفي كرشته انتِ، و انتِ وش الي تنقبل كتاباتي اقول اطلعي من جو شكسبير و دوستويفسكي لساني تعوق و انا انطق اسمه
ملاك:مالك دخل
ليان:كيف تصير بشرتك صافيه! يختي بشرتك تلق لق كأنها مرايه
ملاك:قولي ماشاءالله لا تطلع لي حبوب

~~

في غرفة العيال
كان الوضع فوضوي و كل شخص في وضعيه غريبه
كان معتز مستلقيًا بينما ضام يديه و هو يقول:يارب اتزوج غلا
ناصر بسخريه:ارقد بس تتزوجها في الحلم
معتز:طقطق على روحك و انت مو عارف تصيد مهـ...
لم يكمل كلامه بسبب تلك الوساده التي رماها ناصر على وجهه
ناصر:انطم!

في الجهة الاخرى كان ريان و مؤيد يلعبان في البلايستيشن لعبة الكره(فيفا)
ريان بحماس:ايوه ايوه قوللل الله عليك يلا القمم
مؤيد بغضب:الله يلعنك انطم يالتافه!!
ريان:يا درج! لا تلعن انت صايم
مؤيد:انت الي لا تسب يا الحمار تراك حتى انت صايم
ريان:يالغبي.....
مؤيد:يالثور.....

~~

في الصاله
كانوا جميع الامهات جالسات و كل واحده تفعل ما تفعله
كانوا مشاعل و شهد مستلقين على الاريكه بينما يتذمرون من حرارة الجو
اما العنود و فريده كانوا يقرأون اجزاء من القران
دينا كانت تقطع بعض الخضروات لتصنع منها سلطه تأكلها وقت الافطار
تارا كانت كانت تدهن شعر لارا بالحناء

نظرت شهد نحوهم لتستند على يدها و تقول:شعرك احمر تزيدينه احمرار ليه
و قبل ان ترد لارا ردت مشاعل:شهد قبل ماتطقطقين ترا شعرك كله شعرتين

و على اراضي الديره التقينا  Where stories live. Discover now