‗ ❍ع͟لاق͟ا͟ت͟ ͟م͟ح͟ر͟م͟ه͟ ͟ل͟ك͟ن͟ه͟ا͟ ͟م͟م͟ت͟ع͟ه͟⚠ ] "مكتمله"

᤻𝑃𝑎𝑟𝑡 19⇜

وقفنا لمن جيني دخلت غرفه الموسيقى"
──┄──┄ ⋆

جيني: مرحبا♡

ريندو: اهه، كنت اظن انكِ سوف تخافين و لن تأتي!

جيني: لستُ جبانه الي هذا الحد، و ايضا لا احب ان ارفض طلبًا لشخص عزيز علي

ريندو: هذا يعني اني عزيز عليكِ

جيني: اجل فأنت شخص طيب كثيرا

ريندو: ها

جيني: دعك من هذا ماذا كنت تريد مني؟!

ريندو: لا فقط كنت اريد بعض الوقت لوحدنا اريد ان اتقرب منكِ فقط!

جيني: ها لا بأس بذلك

و تبتسم له ابتسامه لطيفه♡

ريندو: ابتسامتكِ جميله♡

جيني: شكرا، هل لي بسؤال؟

ريندو: اسألي ما تشائين ♡

جيني: لماذا والدك يعاملك هكذا انت و رين و ران؟!

ريندو: فقط انه رجل طماع تزوج امي من اجل ثروتها مع انه كان يمتلك ثروه اكثر منها لكنه يحب الطبع جدا من حوله، كان الجميع يسأل دائما لماذا نحن كائيبون هكذا مع اننا من عائله ثريه جدا، خسرت امي كل شيء لها بسببه بعدما فقد امي طفلتها و هي حامل بسبب تعنيفه دخلت في حاله من الانهيار حاول ابي اسعادها لدرجه انه جلس يكبي لاجلها لا انكر ان امي كانت لها مكان كبير في قلب ابي، طلبت منه امي ان تتبنى فتاة و هي رين كانت صغيره جدا وقتها كانت امي في حبٍ لها، كان ران هادئًا جدا لا يحب المشاكل لم نكن نعرف ان مشاكل امي و ابي أتت به الي هذا الحد لاحظ ابي ان ران لا يتكلم ابدا قرر الذهاب بهِ الي طبيب نفسي لكن أكد لنا الطبيب ان اخي يحتاج الي مصحه نفسيه كان الطبيب سوف يأخذ ران بالقوه لكن ابي دفع له مالًا كثيرًا الطبيب قال ان اخي بسبب عمره يعتقد انه مريض بسبب تفرقه بيه و بين اخوتي

جيني: لا اصدق ان كل شيء يحل بالمال حقا لكن ماذا فعل والدك عندما عرف ذلك؟

ريندو: في ذلك المجتمع قلوب الناس تشتري بالمال حتى، لا فقط عاد ابي الي المنزل و ضرب امي بقوه و جلس يسبها بأقذر الالفاظ و امسك بـ رين كانت عمرها 9 سنوات كانت عندما تم تبنيها عمرها 7 امسك ابي رين و قال انها لن تجلس في بيته جلست امي تصرخ و تقول انها ابنتها ايضا، لم اتحمل ذلك انا و ران فقد كانت رين اختًا لنا احببناها بكل قلبنا كانت مثل الملاك و مازالت ملاك صرخ ران في وجه ابي في ذلك اليوم و قال انه السبب في كل ذلك وقتها كانت امي تبكي و لا تعرف ماذا تفعل او تقول خرج ابي من البيت في ذلك المساء و لم يعد كنا في باريس وقتها سافرنا الي طوكيو في اليابان وقتها كانت امي فقط تريد الراحه حاول ابي ان يتكلم معانا لكننا كلما نظرنا الي امنا و نتذكر جسدها الذي كان لا يخف من التعنيف كنا نحقد عليه اكثر لم نأخذ منه اي اهتمام