بعد ان عاشت حياة قصيره كان مصيرها الموت على يدي الشخص سخيف اراد ان يعد مسرحيه لعينة... ! تتلقى حدافها اخيرا ، فيمنحها الآله حياة جديد باعادت الزمن لترجع الي سابق عهدها ؛ ماذا من انت ... لقد ظننت انها النهاية لكن من هذا الفتي الشاب الوسيم . اوه يا ا...
_ اخخخخ ، لماذا رأسي يؤلمني الى هذا الحد ، انا متعبه حقًا ... استيقظت تلك الفتاة لتجد نفسها في غرفه شبه قديمه لقد كانت مجرد غرفه بسيطه منقوش عليها و لوحات في كل جدار ، لم تفهم شيئا حقيقة انها كانت لتوها في السطح تتحدث مع ذلك الشخص السخيف بل و كانت قد حقق لها امنيتها لكن في الاخير قام بدفها نحو من اعلى السطح يبدو انه يود العبث معها ... نهضت من على السرير ثم خذت تلف في الغرفه لعلها تعلم ما يجري و فجأة ... دخلت عليها خادمه القصر حاملة وعاء ماء بارد و سكبته عليها ... ، اندهشت الاخرى من هول ما حدث ثم قالت في نفسها _ اللعنه لا بد انني اتوهم من تلك الخادمه و ماهذه الملابس التي ترتديها تبدوا رثه و قديمة ... بعض الشي . _ انتي !!!... أيتها العاهره ألم نقل لكِ بأن تنهضي و تنظفي غرفتك ، يالهي انتِ حقًا عارٌ على دوقيه كاندميون ...
الخادمات التي ورائها كانوا يتهامسون في اذن بعضهم ... بفتتتت ، انظروا اليها بكاد تستطيع فهم خادمة القصر ، انها مبللة بأكملها هههههههههه هههههههههه ... تعالت الضحكات لمسامعها ثم نظرت اليهم .... ديجا فو . تذكرت ذلك المشهد من روايه قرأتها في حياتها السابقه ، البطله الشريره التي لطالما كانت شامخة الأنف ، تتبعها الاشاعات اينما تكون ؛ تقول الإشاعات انها تكبر في عينيها العظائم ، متكبره ، مغروره ، مجرد حمقاء ترتدي قناعًا متعجرف ... تخفي حقيقتها السامة ... كالأفعى ...... كانت حياتها قصيره جدا في الروايه ، حكم عليها بالاعدام بسبب خطيئتها الثمينه لقد حاولت تسميم صديقتها المفضله او بالاحرى ، عدوتها الشديده ... انتهى بها الأمر في تجسد تلك الروايه اللعينه التي تدور قصتها حول البطله : اليسيا هيريل ابنة الكونت هيريل التي ماتت والدتها الفيسكونت و هي مازلت رحم امها ... قالت في نفسها و الأن يجب علي ترويض الخدم لكسب ثقتهم ثم النمط الدوائر الاجتماعيه لنيل مصير البطلة الشريره بينما نهايتها الوحيده هي الموت !!! اولا يجب علي التعامل مع هذا الموقف فقريبا سيتموا تريضهم بل سيصبحون مثل الكلاب التي تلعق يد سيدها .... _ اوه ، انا اسفه حقا لقد نسيت لكن لست اسفه ... بواهعععععع كيف تجرؤين على سكب الماء علي ؟؟ هل تودين الموت بحق الجحيم ؟؟؟!!!... تغيرت ملامح الخدم : ماهذا هل فقدت عقلها انها ليست الاميره التي نعرفها ؟؟ لقد كانت دائما ساكته مهما تعرضها للتنمر ؟؟ امسكت الكاس الذي فوق الطاوله الذي بجانبها ثم قالت في نفسها : اللعنه الشخص الذي قابلته في السطح لقد كانت ... 《 الألهه 》 تلك الآلهة اللعينه في تصنع المسرحيات و تغير قدور الناس تتلذذ في متعة عذاب المرء ، ترى انه من الجيد منح الناس حياة جيده ثم تخدعهم ، تلك الآلهة التي تكتب العالم بالكم الذي تشتهيه ...!!!
~~~~~~~~~~~~
بس و الله باي ادري انه طويل شوي بس انغمست في الكتابه و طبعا ذي الفتره اخبارات سو بكملها بأذن الله بتاريخ ١٥ جوان / ٢٠٢٣ / ٦ بايييي ~~~♡♡♡ طبعا ذا شكل بطلتنا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
