انها لا تحبني 💔💔

244 12 1
                                    

نضرت إليه بصدمه
اكمل كلامه نعم احبكي منذ كنا صغار عندما كان أحد الأطفال
يقترب منكي كنت اضربه لهذا عندما كنت تمشي في مكان كان الأولاد يمشون من طريق اخر وفي المرحلة والابتدائية والمتوسطة و الثانوية كنت أخبر الجميع انكي حبيبتي
كانت تنضر له بعيونها الزرقاء بصدمه و تقول في نفسها《أنه يحبني مثل ما احبه فأنا كنت ابعد جميع الفتيات عنهُ وعند طلب احد الطلاب مواعدتي كنت أرفض و اقول لدي حبيب 》بدأ يلوح بيديه امام وجهها قال اين ذهبتي لم تجيبي على سوالي هل تواعدني؟
في نفسي 《نعم موافقة لاكن هناك شيء يقول يجب أن تختبري حبهُ لكي 》
اردفت قائلة لا أوافق انا لا أحبك اخرج من هنا اريد النوم
خرج و هو مصدوم لماذا لا تحبني لماذا لماذا ركب بسيارته
و توجه إلى الشاطيء بدأ بالبكاء مثل الطفل ...
في مكان آخر كانت "ناي "
ذاهبة إلى مكان المحاضره دخلت وأخذت مكانها
المعتاد دخل المدير ومعه الشاب الوسيم الذي رآته
في الجامعة و الحفلة استيقظت من سراحنها
على صوت المدير يقول هذا الدكتور الجديد
سوف يعطيكم ماده الفيزياء الان سوف اذهب
انحنا لو شي قائلا مرحبا انا لو شي عمري 24 عاما رجعت من
امريكا السبوع الماضي
والان سوف اتعرف عليكم بدأ الكل بالتعريف عن نفسه إلى حين الوصول ال ناي وقفت ثم انحنت قائلا انا كيم ناي
عمري 20 عاما ابتسم لها وكم كانت ابتسامته جميلة
قال تشرفت بمعرفتك آنسة كيم
انتها اليوم بسلام...
عند مومو
لماذا لم يأتي اخي إلى الآن هل هناك شيء حصل له
رفعت عينها عن الهاتف لترى جي يمشي برفقه فتاة
احست بشيء داخلها ذهبت إليه ومسكت يديه بدون السماح له بتكلم بأي كلمة ابتعدت عن الفتاه نضرت إليه بحدة ثم قالت من هذه الفتاه هاه
قال إنها صديقتي تعرفت عليها من شهر تقريبا انها في نفس عمرك
تجاهلت كل ما قالهُ و قالت اين جون لماذا أتيت وحدك
اجابها لا أعلم هاتفه مغلق
رائتهم ناي و توجهت لهم فالت هل نغادر لاكن اين جون
تكلم الاثنين في نفس الوقت لا نعلم
ضحكت قائلة انتم ثنائي جميل
نضرت إليها مومو بشمئزاز انا وهو مستحيل
هيا فلنذهب إلى المنزل اردف جي
توجهو إلى المنزل...
في المستشفى
كانت تجلس على السرير تفكر في ما حصل هل بالغت قليلاً
في رد فعلها ام لا ومن كثر التفكير نامت
دخلت إلى الغرفة وجدت أميرتي نائمة عدلت نومها ونمت على الكنبه التي في الغرفه...
في مكان آخر كان بطلنا جالس في احد الملاهي اليلية
يشرب اقتربت منه احد الفتيات الموجدات تتمايل بمشيها
ثم و ضعت يديها على صدره هل تريد ان اشاركك الشرب
نضر إليها بشمئزاز ثم دفعها قائلا لا تقتربي مني أيتها العاهرة
خرج متوجه إلى المنزل ركب سيارة الأجرة
وصل وو جد مومو تنتضر في غرفته ركضت إليه مسرعه
تسنده.
نضر إليها ثم حضنها وبدأ بالبكاء مثل الأطفال ويقول لا تحبني لا تحبني بقيا هكذا إلى أن نام في حضن اخته كا الطفل ...
بعد مرور ثلاثة أيام كانت ميشا قد خرجت من المستشفى
لاكن والدها لم يدعها تغادر القصر كانت الدروس والشرح
تجلبهم مومو لها وكانت تقضي اليوم معها
في احد الايام كانت الجميلة نائمة كالملاك
استيقظت على صوت ضجة في القصر
ذهبت و استحمت وعملت روتينها اليومي ولبست ⬇️

حب الطفولة《مكتمله》Where stories live. Discover now