And pain was my companion

2 0 0
                                    

تبدأ احداثنا بقطرات دم تسقط على الارض تسقط من على سكين بيد مراهق يبتسم طعن بها  فتى اخر
__________________________________________
ادوارد طالب ثانوية في عمر 15 سنة طويل و قوي البنية ذو شعر بني طويل و عينان بنيتان تحمل ما لا يعلم به احد كان ادوارد طالب هادئ لحد ما كانت تبدو حياته عادية و مملة كان ادوارد معجبا بأحد فتيات صفه لكن لم يكن جريئا باخبارها و في احد ايام جانفي الممطرة ذهب الطالب المسمى ستوارت و الذي كان  شخصا حقودا اتجاه ادوارد معترفا بحبه للفتاة التي اعجب بها ادوارد فقط لاغاضته و كانت قد قبلت مواعدته لكن لم يبدي ادوارد اهتماما بالموضوع لانه يعرف بحقد ستيوارت له، انتهت فترة الدراسة و كان ادوارد متجه للغاية في تلك الطريق الجبلية بينما يغمر الوحل المكان و كان قد اعترضه ستيوارت«اسمع ايها الفأر» قال ستيوارت بسخرية«هل ادركت الان كم انت شخص ضعيف و واهم تظن فتاة جذابة مثلها ستقبل بك يا كيس القمامة» استمر ادوارد في طريقه دون اعارة اهتمام له لكن ستيوارت اعترض طريقه و دفعه من صدره«ما مشكلتك معي انت حاقد علي بلا سبب اساسا» قال ادوارد غاضبا«اسمع لا وقت لي لهذا لذا سامضي في طريقي» كان ادوارد غاضبا لدرجة كان مستعدا للكمه على وجهه«الا ترى لما انا حاقد عليك انظر اليك مجرد كيس قمامة متحرك» قال ستيوارت و هو يضحك«هاي انظر الي حين احدثك يا كومة الخردة» يحمل ستيوارت حجرا و يحاول ضرب ادوارد بها.
و فجاة عم الصمت لا يسمع سوى صوت الامطار بينما اختلطت مياه الامطار بلون الدماء القرمزي المتقاطر من جسم ستيوارت المطون بسكين في رقبته بينما يقف ادوارد مبتسما«هههه خردة اذا، اظن اتضح من الخردة الان فما رايك لو ارمي جثتك في مكب النفايات حيث تنتمي» قال ادوارد و هو يبتسم ابتسامة مخيفة، تسقط جثة ستيوارت ارضا بلا روح لافظة اخر انفاسها.
لاحظ الاهل اختفاء ابنهم ستيوارت و عدم عودته للبيت ليبلغو الشرطة بهذا و تبدأ عملية البحث عنه و لكن دون جدوى لا اثر لها كما لو ان الارض انشقت و بلعته و بعد ايام ذهب احد الاشخاص الى مركز الشرطة «اجل لقد رايته لقد طعنه في رقبته و جر جثته».

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 18, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

و كان الالم رفيقيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن