في مرور اشهر تخرج جايهيوك من جامعته أخيراً و الثلاثي تخرجوا من مدرستهم الثانوية التي سكنوها ..
و الان هم يحتفلون بحفلتين معاً بينما يستذكرون تلك الاحداث التي حصلت معهم
هم حرفياً ممتنين لآشلي كثيراً لقد وصلوا لهنا بفضلها !
و من الرائع قول انهم اصبحوا اكثر من اصدقاء بل اخوة ! بل انهم عائلة الان😫
أنهُ يون جونغهيون من القناة السابعه ! و انا الصحفي المختص بنقل الاخبار المحليه و العالمية و هكذا; اليوم لا يوجد مثل هذا الموضوع ! أخبار العالم او المدينة ! اليوم توجد ما اخبركم به"لقد عشت أحداثاً خيالية بحق ! لقد كنت طفلاً عندما ولد شقيقي الاصغر جايهيوك ! و هو الابن الثالث في عائلة يون يسمى بـ اسم جايهيوك لذا انه مميز و بحسبِ قواعد العائلة كل طفلاً يدعى بأسم كهذا عليه اقتناء دمية معينه عاشت منذ عام ١٩١٥ حيث تم تصنيعها للمرة الأولى !
.
.
و بالفعل, وصلت تلك الدمية المشؤومة لمنزلنا حيث والدتي التي لم تستقبلها أولاً لكنها لاحقاً قررت حبس الدمية و لأسباب الاطفال من قبل اخي لقد ماتوا بسبب الدمية هذه و منهم من مات و هو يحتضنها, حذرتني والدتي كثيراً من الاقتراب منها فلم افعل, مرت السنوات و اذ بجايهيوك يكبر و يصبح فتىٍ بالغ ! كنت فخور به كان مجتهد في مدرسته و رائع و متكامل انه فتى مثالي بحق ! و حينها كان يبلغ 18 فقط !, كان في الثامنه عشر عندما توفوا والدانا ! حيث كانوا خارج المدينة و أقاموا حادث سير و مات كليهم بسرعه دون الحاجة لنقلهم إلى المستشفى !, لقد اثر ذلك به لكني شجعته على النهوض و فعل ذلك و اصبح اقوى من ذي قبل !, انه جايهيوك خاصتي بدأ يكبر فعلاً و اصبح بالغ، قررنا الانتقال لسيول لأجل عملي و كنل ننقل الاشياء فنقل جايهيوك عن طريق الخطأ الصندوق الحاوي على آشلي الدمية ! و عندما فتحه في غرفته الجديدة جاء لي سعيد ظاناً منها انها جيدة ! لكن ما فعلته هو استغلالنا و نقلنا لعام ١٩١٥ الان قد لا تصدقون لكن هنا لدينا اصدقاء جدد جائوا من ذلك العام و لدينا ادلة بالصور ! إنها من اروع المغامرات التي عشتها,لقد حاولت و جايهيوك ان لا نثير الانتباه و هذا القبيل لكن تؤام ثلاثي مشاغب يقرب صديقنا تشوي هيونسوك راقبونا و عرفوا بالذي كنا نفعله,قبل انتقالنا طالبتنا آشلي بأن ننتقم للطفل جايهيوك الاول, و عندما كنا سوف نفعل ذلك بمساعدة من جهاز ينفي وجود القتله بطريقة ما ؟ ذهبنا انا وجايهيوك محاولين فتح الباب لكنه لم يفتح و لا حتى الشبابيك, اتضح لنا لاحقاً أن التؤام قد اخبروا هيونسوك بكل ما كنا نخطط له, و عندما قُتل الطفل شكوا بنا لكن بعدها هم من ساعدونا بكل شيء الذهاب لمقر القاتلين, و العودة لمنزل الطفل و اخذ الدمية التي قامت بنقلنا نحن السته لعام اخر و هو ١٩٩٠
