الفصل الأول

22.2K 29 1
                                    


انا هناء عندي 35 سنه وزوجي سعيد عنده 37 سنة
تزوجت سعيد بعد قصة حب قويه
اتعرفت عليه في الجامعة واستمر حبنا اكتر من سنتين وبعدها خطبني
وبعد سنتين خطوبه اتجوزنا
انا بيضاء شعري بني طويل.. جسمي مش مليان ومش نحيف وزني 63 ك
بزازي كبيره .. طيزي متوسطه لكنها مدوره وبارزه. ودي اكتر حتة في جسمي سعيد بيحبها وبيموت فيها

قبل الجواز بصراحة حصل بينا جنس بس مش جنس كامل .. بوس وتقفيش
ونيك في طيزي

حبي لسعيد قبل الجواز خلاني اعمل اي حاجة كان بيطلبها مني .. كنت بخاف اوي اني ازعلة او ارفض له طلب
وهو كمان كان معايا ومزال بصراحة شخص رومانسي جدا
كان من الاخر بيعرف يخليني اعمل اي حاجة هو عاوزها

في الاول لغاية اخر خمس سنين من جوازنا عمري ما شكيت ولو للحظة ان سعيد جوزي راجل معرص وديوث
وانه عنده استعداد يخلي مراته تتناك من حد غيره
قبل الزواج
كنت بحبه وبتمني له الرض يرضا واي حاجه كان بيتمناها مني كنت بعملها
بدأ يطلب مني لما نكون لوحدنا انه يحضني ويبوسني ... وانا بصراحة لاني انثي وانثي عاشقة له كنت بسمح له بده وكنت كمان بستمتع لما احس بضلوعة بتعصر ضلوعي وشفايفة بتعصر شفايفي
وفضلنا علي كده فتره كبيره كل ما سعيد يجيلنا زياره في بيت اهلي
يستغل ان مامتي بتسبنا لوحدنا .. وكان بيلمس جسمي او يمسك بزازي يفعص فيهم .. الحاجة الوحيده اللي كنت بخاف اني اسيبة يعملها اني اخليه يلمس كسي .. لاني كنت بخاف اني افقد عذريتي في لحظة ضعف بينا

وفي يوم سعيد وهو بيكلمني في التليفون طلب مني انه هيموت ويقابلني في مكان ميكنش فيه حد غيرنا
ولاني بثق في سعيد ثقة عمياء انا مرفضتش وقولت له معنديش مانع بس احنا ممكن نتقابل فين يعني
سعيد قالي انه هيحاول بأي طريقة انه يفكر في مكان نكون فيه لوحدنا
ووعدني انه مش هيخليني اندم وانه مش هيعمل اكتر من اللي بيعملة في بيتنا بس حابب يحس اني مراتة مش كأنه بيسرق

مرت الايام والشهور وسعيد مش لاقي اي مكان يجمعنا وكان هيتجنن
وانا كمان بدأت اتمني انه يلاقي مكان
لاني من كتر اللي كان سعيد بيقولوا ليا لما كنا نبقي لوحدنا من كلام سكسي. في جسمي وكتر ما كان بيخليني اتخيل اني في حضنة وانه هيعمل فيا ايه
خلاني مبقتش قادره استحمل. وعايزه ارتمي في حضنة بجد ويشبع مني واشبع انا منه

وفي يوم لقيت سعيد بيتصل بالبيت عندي واللي رد عليه ماما .. وقالها اديني هناء .. ماما ندهت عليا وقالتلي كلمي خطيبك وراحت المطبخ

كلمتة ولقيتة بيقولي ان صاحبه امجد معاه شقة قريبة مننا مش بعيده الشقة دي بتاعة مامتة اللي توفت وامجد مسافر كام شهر هيقضي الصيف في الامارات مع باباه
امجد ده اصلا عايش مع عمته بعد ما مامتة توفت وهو عنده 17سنة وباباه متجوز من زمان علي مامتة وعايش في الامارات وحالتة المادية كويسة جدا
وباباه كان بينزل مصر كل فتره كدة يقعد مع ابنة في شقتهم وبعد ما يسافر امجد يرجع يقعد عند عمتة..
وسعيد طلب منه المفتاح بتاع الشقة بحجة انة متخانق مع ابوه وسايب البيت ومش لاقي مكان يقعد فيه
ف امجد ادالة مفتاح الشقة
انا طب يا سعيد احنا هنتقابل في شقة ؟
سعيد :: ايوة .. ايه معترضة ؟
انا :: يعني انت تقبل علي خطيبتك اللي هتبقي مراتك تروح تقابلك في شقة ؟
سعيد :: يا حبيبتي انتي مش كنتي موافقة اننا نتقابل في اي مكان مفهوش حد غيرنا
انا :: ايوه يا سعيد بس مش لدرجة شقة
سعيد :: وهتفرق في ايه الشقة من اي مكان كان تاني
اعتبرينا خارجين في مكان منعزل وبلاش الحساسية بتاعتك دي ... انا مصدقت
انا :: طب وصاحبك سافر يعني ؟
سعيد :: هيسافر بكره المغرب
انا :: طيب انا مش هروح معاك غير لما يسافر
سعيد :: بس كده حاضر يا حبيبتي
ماما خرجت من المطبخ وقالتلي الأكل خلص هتاكلي ولا لا .
انا :: طيب يا سعيد هقول لماما ولما توافق هرد عليك ... سلام دلوقت
وقفلت معاه
ماما :: مالوا سعيد عايز ايه
انا :: عايزني استأذنك نخرج مع بعض بعد بكره او بعد بعد بكره
ماما :: لما ابوكي يجي هقول له وبعدين نشوف
روحت بوست ماما من خدها ودخلت المطبخ طلعت الأكل. وقعدت اكلت

رواية مرات سعيد المعرص - قصة محارم و دياثة +18 للكبار فقطحيث تعيش القصص. اكتشف الآن