للايطو كتبكي: اييه سري اوليدي زيدني على اخر أيامي وليتي تعايرني
جبران: عمتي ماديش عليه راه غ معصب وكان
سلمان كيشير بيديه: لا هدرة ودازت مغنعاودهاش مرة أخرى (رجع شاف فيها مخنزر) نرجع نسمع شي حاجة فحال هادشي غ تكون اخر مرة تشوفي فيها هاد الوجه .. واقسم برب الكعبة مترجعي تشوفيه تال الممات
جلست فالارض كتبكي لاحت الزيف ونتفت راسها وهو باقي كيغوت
جبران كينوض فيها ويشوف فيه: واصافي اصاحبي صافي الله يرحم باك اللي يمشا فالضو وماحضرش لهاد شي لاماسكت
طلع فحاله خلاه معاها نوضها وجاب ليها تشرب بقا معاها كيطلب فيها وهي كتبكي وتشكي عليه
دخل للصالون معصب هز مخدة دارها فوق فخده وتكا على دراوعو خاشي وجهه وسط يديه كيدي ويجيب فالافكار حتي برد شوي وناض مسح على راسه ووقف غادي لعندها..
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.