بعدها صارو يجون عمامة يومية وهو يقفل علية لباب مايخليني انزل لحد مايوم اجة فتح لباب ودخل اني جنت كاعدة بلكاع ومنتجية على جرباية اجة باسني وكعد وحسيتة مايعرف شيحجي مسح وجهه واخذ نفس وكال
حيدر: فرحة
فرح:احجي حيدر
حيدر:شوفي اليوم راح اروح لشيرين
فرح:باوعت علية كتلة
شنو يعني تروحلهاا؟
غمض عيونة بقوة ورجع فتحهن وحجة
حيدر:مثل مابالج
لزمتة من صدر القميص واهز بي
فرح:شبيكك انتت جاي شتحجي هاا؟شنو تروحلهاا حيدرر شبيك
لزم ايدي وساكت مايحجي بجيت وكتلة
فرح:احجيي لاتعذبني حيدرر شنوو ترووحلهاا يعنيي شنوو تتقربلهاا احجييي حيدرررر
حيدر: فرح اسمعيني اول شي
فرح بجي:شسمععع هااا شسمععع بلااا يلا يلا احجييي
حيدر: وغلاتج اطلكهاا وينتهي كلشيي بس هاي لمرة اروحلها فرحة لاتعبيني فدوة اروحلج
فرح: ماترووح والله حيدرر انت لاتعبني كاافيي بعددد والله اذا رحتلهااا ماابقة هناااا والله بس كليي شلوون لك نفس بيها شلون تتقربلهاا عاادي يعني؟عاادي عندك تتقرب لغيرري وتصيرر مررتك
شلوون تسويي هيجج هاا والله ماترووح حيدر كافي شلعان كلب والله موتتني ومابقة حيل بية لاتعذبني اكثرر وياك الله يخليك لاتروحلها
كمت كوة واني ابجي رحت للباب قفلتة حسيت نفسي تخبلت هنا رجعت عليه وابجي لزمت ايدة كتلة
فرح:ماخليك تروح والله فدووة حيدرر شبيك كليي تعرف شجاي تحجي انت لاتروحلها وهاي اني يمك سوي كلشي لتريدة بس لاتروحلها فدووة
حضني ويبوس براسي ويكلي
حيدر: يرويحتي انتي لاتسووين هيج ولج
لج بلقران اطلكها وداعتجج فرحة
مسح دموعي وباس عيوني
حيدر: يعمرر حيدرر كاافيي شوفي سويتي بروحج كومي يلا تعاي نامي
فرح:كمت ويا ومجلبة بي تمدد واخذني بحضنة
ويبوس بية
حيدر: دموعج يحركن بكلبي كاافي فرحةة ابوية انتي انعلل ابو شيرين يابو حتى ل*******
شسويتي بية. ولجج
ضميت راسي بصدرة وساكتين وهو يدخن جكارة ورة جكارة رفعت راسي كتلة واني اريد ابجي
فرح:خاف من انام تروحلها
حيدر:وداعت عيونج مارووح يمج يروحي مااروح
نامي يلا بنيتي حبيبتي
فرح: ضليت مغمضة عيوني ومجلبة بي مثل طفل ويخاف امة تروح منة هذا حالي جان كعدتت الصبح اول مافتحت عيوني صار كبالي نايم واني بحضنة ضميت راسي بصدرة وهو حس بية وشد علية بحضنتة
لحد مادك تليفونة مد ايدة واخذا ورد حجة علمود شغل ومدري شنو وسدا باس راسي كال
شرار:فرحة خل اكوم اسبح
فرح:ابتعدتت منة واني مغمضة وبدون ماحجي شي وهو كام يسبح طلع واني نايمة وصافنة بلسكف وكف على مراية ينشف ويخلي عطور وكال
YOU ARE READING
مابين الحـب والانـتقام
Teen Fictionللكاتبة: مــريـم الغـراوي للكسر جبرآن. للحواجز عـوالم. للسباع مهاب. و للدنيا اخره. انا كنت ضحية للانتقام بین انیاب منتقم انا كنت ضلع من رجل منتقم و کنت متعذبه به انتقامه تسارعت مع مشاعرها و هي تخاطبه ب كل الم و التهاب جروح. - لقد تعذبت و انا في بحا...
