الجميع يعرف البطل البكاء صاحب ابستامة الشمس المشرقة هاناغاكي تاكيمتشي بعد موت دوراكن يعود بالزمن الى الوقت الذي لم يلتقي فيه اعضاء تومان بعد لقد عاد البطل البكاء و لكن ليس كما في السابق يعود ولكن لم يعد البطل البكاء لقد عاد لكي ينتقم عاد لبدء عصابة...
اعلم اني متاخرة ك العادة ولكن اليوم سوف اعوض عن غيابي تعلمون سبب غيابي و انا حقاً ممتنة لكل من كتب تعليق لطيف و مشجع و في الحقيقة التعليقات كانت رائعا جعلتني اشعر بالسعادة و انا حقاً شاكرة لكم و لتعليقاتكم كيف حالكم لقد اشتقت لكم حقاً
haitani تنهد الهايتاني للمرة الالف هذا اليوم وذلك بسبب اللعينان هاروتشيو وهانيميا الذان لا يتوقفان عن اعطائهم الاوامر والمهمات بينما هما يبقيان قرب تاكيمتشي لكنهما لا يستطيعان الرفض من اجل تاكيمتشي بالطبع انهما مغرمان بحق بذلك الملاك! وحسنا انا لا الومهما على هذا فأن كنت مكانهما لخطفت تاكيمتشي وهربت بعيدا عن الجميع
بعد عودة الهايتاني من مهمة طويلة ومزعجة كسانزو جلس الاخوين على الاريكة بارهاق ران: انا حقا غاضب اود ركل مؤخرة الهيلو كيتي اللعين ذاك،بحق لما يحظى باهتمام الزعيم هكذا!؟ ريندو: بفف ليس هو فقط انما حتى شعر الموز، في المقام الاول الجميع يحظى باهتمام تاكي تشان الا نحن! ران: انت محق رين..نحن حتى لا نستطيع رويته معظم الوقت وذلك بسبب الذباب الذي يحوم حوله طوال الوقت تسه ذلك امر مزعج حقا ريندو: اتعلم ني سان انا لا استطيع التوقف عن النظر الى الزعيم اثناء العمل هو.. بشكل ما يبدو مختلف عن اول لقاء
سرح الهايتاني وهما يستعيدان ا مل ذكرياتهما الى الان حيث التقوا لاول مرة بملاكهم الجميل حيث كان لقائهم لاول رائعاً الذي كان يبدو كطفل ظريف ظائع وهو يبحث ويجمع المعلومات عن تنجيوكو بروبونجي * وبوقتها كان الهايتاني يحوضون قتال مع بعض الحمقى الذين يطلقون على انفسهم مسمى الجانحين وهم ليسوا الا اطفالا لا يفقهون شيئا عن القتال* كان تاكي يبحث في كل مكان عن لاخوة توقف حين سمع صوت تحطم عظام صادر من زقاق قبل دخوله الزقاق ظهر كل من راي و توري راي : تاكي عزيزي ان احتجت للمساعدة او كنت في خطر فقط استدعينا و سوف نكون معك في الحال لا تنسا نحن لم نعيدك في الزمن من اجل الجميع بل من اجلك كذالك نحن نهتم بك عزيزي الصغير انها راي كلامه محتدن لاخر الذي شعر بالدفء لاكلاك راي و توري الذي يشعر بالغيرة هناك يبدو توري على وشك القيام بجريمة تقل ودع لاثنان تاكي و توجه للزقاق وقف هناك يشاهد افعال لاخوة هيتاني و هم يحطمون الحمقى المسمين ب الجانحين اقسم تاكي على انه سمع صوت تحطم عظام الجميع هنا بسبب عنف لاخوين تنفس تاكي بعمق لم تصبه نوبة هلع بسبب لاخوة لم يكن كثير التفاعل معهم في جميع الخطوط الزمنية الي اعادها لذالك كان مطمئن نوعأ ما انتها لاخوة من عملهما معى الحمقى و توجهت انظارهما ال تاكي والذي لم يشعرها به و هوا يقف هناك رغم مظهره اللطيف لا ان هناك هالة مخيفة تحيط به ولكنه جميل بطريقة مؤذية للقلب تقرب من لاخوين اخرج منديل ابيض من جيبه و قام بمحو الدم المتواجد على وجه ران و بعد لانتخا انتقل لشقيقه ريندو الذي كان تحت تاثير الصدمه بحق الجميع يخاف منهما و هذه الفتى هنا لم يخف من الشقيقين على لاطلاق شعر ريندو و ران بان قلوبهما ينبض بعنف قام تاكي بطي المنديل حيث النصف الملطخ بالدماء يثنه للاسفل و يضعه في جيبه خرج تاكي ودعهما كتلة لطافة كما اسمياه بداء لاخوة بالحاق بتاكي كان تتبعهم لتاكي بمثابة خيط حتى يستطيعو ان يجدوه لاحقاً من دون ان يقلقو لصعوبة لامر كان تاكي قد لاحظ من البداية ان لاخوة قد اتبعوه في كل مكان لقد شعر لولها ان جراء تتبع سيدها في كل مكان لقد احب لامر حقاً حين وصل تاكي الى منزله توقف عند عتبت الباب و التفت الى لاخوين الذين يناظرنه تاكي : حسناً تستطيعا الخروج اعلم انكما تراقباني منذ البداية انها حديثة بابتسامة مشرقة جلعت قلبوهم تنبض بالحب ران : ولكن ان كنت تعلم لماذا لم تتحدث مُنذ البداية ريندو : اتفق مع ني _ سان لماذا لم توقفنا تاكي : كان لامر لطيف لقد كنتما كا الجراء لطيفة التي تتبع سيدها في كل مكان حسناً انتما تبدوان لطيفان بنظري صدم لاخوين هما لطيفاً وليسى شيطانين شعر لاخوين بالدف يملأ قلبهما تجاه هذه الملاك سحب تاكي لاخوة للدخول الى المنزل حيث تنهد تاكي بسبب التعب اليوم كان متعب من جميع النواحي تاكي : المنزل منزلكما افعلا ما تشائان و انا سوف اذهب للصنع الطعام تجول لاخوين داخل المنزل كان المنزل لطيف كصاحبه تماماً المنزل يجعلك لكن رغم ذالك المنزل كان شبه فارغ لا يتواجد شي لبالغ فيه مما جعل لاخوين محتارين انتهت ذكريات لاخوين تزامن مع دخول تاكي عليهم و كان يرتدي ملابس لطيفة تاكي بحماس : غيرا ملابسكما لنخرج نحن الثلاثة فقط هيا بسرعة لا ارغب في التاخر ذهب الهيتاني على الفور لتغير ملابسهما الى ملابس تشابه ما يرتدية تاكي خرج الهيتاني يردتيان قبعات معى بعض اقنعة الوجه لاخفاء هويتهم كان تاكي منبهر كم لاخوة وسيمان
تخيلو ان ران يرتدي ذات ملابس ريندو
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
حسنا لقد كان لامر قاطعاً عليهم تحمل لطافة زعيمهم الجميل رغم كونهم خرجو لموعد ثلاثي ولكن لاهوة كانو صامتين طوال الطرق مما ازعج تاكي لقد حاول صنع جو مرح ولكنهم اكتفو بالصمت القاتل حين وصلهم الى مدينة الالعاب قام تاكي بجر لاخوة في كل مكان الى الكثير من الالعاب ركبو سكة الحديد كان تاكي مستمتع حين كان لاخوة شعرهم مبعثر و وجههم مصدوم نزل الثلاثي و كانت وجتهم لاخير طاحونة الهوا كانت مترفعة للغاية كان بسطتاعتهم رؤية المدينة باكملها و قد حل ليل لجعل المنظر اكثير جمالاً وجاذبية من ذي قبل تبادر الى تاكي ملامح لاخوة حين كانو ياتون ليشكو له المهم و حزنهم و كانو يخرجون سعداء كم كانت حياتهم لطيفة و كان سعيد بوجود لاخوة معه عاملوه وكانة اغلى ما يملك على قبلهم جلعت تلك الذكريات لابتسامة تتبادر الى وجه تاكي نظر نحو لاخوة حين نطق تلك الكلمات التي جعلتهم يبتسمون لا اردياً على صدق زعيمهم تاكي : انا سعيد بوجودكما حولي و انكما لم تتركاني اعلم اني قد اتبعدت عنكما و خاصة في الفترة لاخيرة ولكني اعلم انكما تتفهمان واجباتي كزعيم و انا شاكر لوجدكم معي اتمنا جزء من عائلتي كانت نبرة تاكي حنونة و صادقة جعلت لاخوة يذرفون بعض الدموع بسعادة غامر كون زعيمهم يقكر بهم بشكل كبير بعد لانتهاء من اللعب توجه لاخوة لقرب مطعم كان مطعم شعبي تبادر الى ذهنهم تلك المرة في الكريسمس حين خرج لاخوة و تاكي و معه راس الموز لتناول الطعام في ذالك المطعم الشعبي و شعرة بالدفئ في ذالك الوقت بالعودة الى الحاظر فقط توجه لاخوة بعد العودة الى مقرهم للنوم ولكن تم سحبهم من قبل تاكي الذي كان شعيدة بالفكرة التي خطرت عليه تاكي بحماس طفولي : دعونا ننم معن هيا بنا ابتسم لاخوة بل قهقها بقوة جلعت من تاكي يعبس تاكي : هل تسخراً مني لان ايها لاحمقين استمر لاخوة بالضحك ببلاها على تاكي الذي بداء يلاحاق بهما و ضربهم بالوسادة اتمنى اليوم بالضحكات الثلاثي كان تاكي سعيد بذالك واقسم على جعلهم سعداء حتى نهاية نام الجميع على لارض كون لاسرة لم تكن تكفي الثلاثة
