مكالمة بعد الفجر

21.9K 28 5
                                    

أهلاً أنا لوكي.. أو ده الإسم اللي مختارة عشان يكون إسمي هنا.. في يوم جالي مكالمة بعد الفجر.. كنت حاسس بملل خصوصاً إنه كان وقت ما أنا و خطيبتي سيبنا بعض.. رديت ألو.. مين.. ياااه إزيك.. أكيد فاكر صوتك..
كانت صديقة قديمة عرفتها عن طريق ناس صحابي و مكان كنا بنقعد فيه المهم المكالمه طالت.. من جوايا كنت مبسوط حسيت إن أخيرا إحساس الوحدة تلاشى مع وجودها فضلنا نحكي لحد الصبح، قالتلي هتنام! قولتلها لا مش جايلي نوم.. قالتلي طيب إيه رأيك أعدي عليك و نروح المكان "ن. ي." اللي كنا بنروحه زمان قولتلها معنديش مانع.. عدت عليا بعربيتها تحت البيت كنت جهزت و نزلت (بالمناسبة أنا عايش لوحدي لظروف أحكيها في وقت لاحق) المهم.. نزلتلها و أول مفاجأة إني لما قربت للعربية نزلت تسلم عليا و حضنتني في الشارع.. كان شعور كهربني اللي هو إيه ده!! ده غير نظرات بعض الناس كأن الشارع كله جاله نوتفيكيشن على موبايله "بصوا على اللي بيتحضن هناك أهو" المهم ركبنا العربية و في الطريق بدأت تحكيلي حاجات عن حياتها زي علاقتها "بالخول" اللي كان مصاحبها اللي أصرت على تسميته بالخول و هكذا و قعدت تحكيلي عن قد إيه هو خول و مقرف و قعدت كأي صديق أهديها و أطبطب عليها و بحركة لا إراديه طبطبت على فخادها و بشيل إيدي، سابت الدريكسيون و مسكت إيدي حطيتها على فخادها تاني.. و بدأت بنفس الإيد تمشي إيدها هى على بنطلوني و تمسك في زبي و توقفه.. حسيت بإن كل حاجه بتطور بسرعة و بصراحة ده مقلق بالنسبالي بس حسيت في نفس الوقت إني مبسوط.. هى خمريه و أنا بحب الخمريات شعرها كيرلي و عندها بيرسينج في شفايفها عيني مش بتنزل من عليه من كتر ماهو مخليها قمر بجد.. مقدرتش أقاوم و زبي نفسه كان أول واحد إستسلم و بدأ يقف تحت إيدها أكتر و يسخن و في لحظات بقى حديد حرفيا تحت إيدها لقيتها بتبصلي و بتقولي يخربيتك إيه ده مكنتش فاكرة إنه كبير كده.. عادة كل البنات بتقول كده لكل الولاد حتى لو بتاعهم صغير كنوع من الflirt بس هى أصرت إنه كبير و أنا إيدي بدأت تمشي على فخادها و وسطها الجميل الناعم لدرجة خلتني أفضل أمشي إيدي لحد ما وصلت لضهرها و نزلت لحد ما وصلت لفلقة طيزها كنت هنا وصلت لأني مش مستحمل لازم أطلع زبي و تشوفه.. نيمت الكرسي لورا و بدأت أطلع زبي و أفتح البنطلون و حطيته في إيدها قالتلي "أحا إيه ده لازم يتمص ده إلبس طيب عشان الناس إحنا في زحمة" وصلنا عمارة المكان اللي كنا رايحينه و المكان هو في الدور السابع و في أسانسير مجرد ما ركبنا الأسانسير كانت لابسه سويت بانتس قلعته ورتني طيزها و قعدت أحك بزبي في طيزها أوي ولازقها في المرايا و كانت لابسه بانتي فرينش (فتلة) شديته لجنب و بدأت أكمل حك زبي في خرم طيزها و هى صوتها يعلى وصلنا الدور السابع قالتلي هننزل الرابع الدور ده بتاع محامي قافل أصلا.. نزلنا الرابع و طلعنا من الأسانسير و قدام باب المحامي اللي شكله مافتحش من سنة ٧٠ ده هى نزلت على ركبها و حقيقي هى مكانتش بتمص زبي لا.. دي كانت بترضعه بنهم و بإغراء و هى بتبصلي و أنا ماسكها من شعرها و بضربها بالقلم براحه و من هنا حسيت إنها حبت ده قومت مطلع زبي من بوقها و ضربتها بيه على شفايفها و لسانها و قومتها بسرعه و خليتها تسند على باب المحامي اللي غالبا لو جه و قفشنا هتكون عنده قضية جديدة يشتغل عليها.. و شديت وسطها ليا و نزلت البانتي و بدأت و زبي كله غرقان منها أضغط بيه على خرم طيزها اللي كان ضيق بشكل مستحيل أدخل زبي فيها و إلا هتتعور و شديت شعرها و بقولها خرمك ضيق يا شرموطة ضحكت و قالتلي أنا unvirgin و هنا كأنها أديتلي تذكرة دخول زبي في كسها نزلت زبي لكسها و فضلت أنيك فيها و إيدي واحدة بتدخل من التيشيرت للبرا لبزازها هاريهم دعك و التانيه بلعب في شفايف كسها و زبي بينيك فيه بدون توقف لحظه و هى بصوت واطي عشان محدش يسمعني بتقولي ده إنت شرمطتني حرام علي... لسه بتكمل كنت دخلت زبي كله فيها قبل ما تنطق و فقدت النطق و بدأت عينها تترفع لفوق و زبي حاسس براسه بداية عنق الرحم عندها و بنيك أجمد و هى بتطلع همسات براحه كلها شرمطه و نزلت إيدي على طيزها و بدأت أدعك خرمها و أبعبصها فضلت أعمل كده لحد ما قالتلي جبتهم و لقيتها فعلا غرقت زبي كله.. فضلت مكمل نيك فيها لحد ما حسيت إني هجيبهم طلعته بسرعه و حطيت راس زبي على أول خرم طيزها و زبي زي الرشاش فضل يضرب طلقات على طيزها من اللبن السخن..

الجزء الأول...

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Apr 11, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

أشياء غير متوقعةWhere stories live. Discover now