ليو فتى في عمر 23 يعيش لوحده وا والده متى في عمر 18
حياة ليو عادية لكن يموت من شاحنا-تشان وا يظهر المسمى "النضام" يقول له "عليك ان تنتقل إلى عوالم مختلفة وا تجعل بطل القصة يحبك او ان تصبح انت بطل القصه"
الرواية ياوي يعني ولد يحب ولد إذا ما تحب لا...
اسفه على التاخير اتمنى تعجبكم لا تنسون النجمه و التعليق استمتعوا
بعد اسبوع
صوت لايت
مر اسبوع على تواجدي هنا وكنت اعمل سكرتير رئيسي الكسندر في الواقع لقد تحسنت علاقتنا كثيرا لا تستغربوا حتى انا استغربت لكن هذا شيء جيد لذا سيكون سهل ان انهي مهمتي في هذا العالم وساغادره
سالت النظام
لايت: ايها النظام
النظام: نعم سيد لايت
لايت: اين عائله هذا الجسد
النظام: عائلته في نيويورك والده يعمل في شركه ووالدته ذهبت الى رجل اخر
لايت: فهمت
النظام: ايها اللاعب لايت
لايت: ما الامر ايها النظام
النظام: اليوم ستاتي سكرتيره اليكساندر
لايت: اذا ماذا افعل
النظام: الست خائف ايها اللعب لايت من ان الكسندر يقع بحب السكرتيره مجددا
لايت: لا لست خايفه لان اليكسا لم يحبها عن حب بل احبها لان لديها جسد مغري لذا اليوم انا ساخذ قلب الكسندر
ذهبت الى الحمام واستحمست ولبست ملابسي ملابسي👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ثم خرجت من المنزل وذهبت الى الشركه بعد ان وصلت الى الشركه رايت ميرا
لايت: صباح الخير ميرا
ميرا: صباح الخير لايت
بعد ما القيت التحيه على ميرا ذهبت الى المصعد وركبته وضغط على زر الطابق السابع بعد ان وصلت للطابق السابع ذهبت الى مكتب الكسندر ثم طرقت ثلاث طرقات وجاء صوت رجولي وبارد
الكسندر: ادخل
دخلت مكتب اليكساندر والقيت التحيه عليه
لايت: صباح الخير السيد اليكساندر
الكسندر: صباح الخير لايت ما هو جدولي اليوم
لايت: اليوم لديك اجتماع مع رئيس شركه شاكقي في الساعه العاشره
الكسندر: حسنا يمكنك الذهاب ال
قبل ان يكمل الكسندر كلمه فتح فتاه الباب بقوه وكانت جميله ولطيفه وقالت
??? مرحبا: حبيبي الكسندر لقد عدت
الكسندر تنهد: ماذا تفعلين هنا يوناي
يوناي: ماذا افعل هنا انا اعمل سكرتيره عندك
الكسندر: انت لا تعملين بعد الان لدي بالفعل سكرتير لذا لا احتاجك الان انصرفي
يوناي بصراخ: ماذا تقول نحن حبيبان انا احببتك لا يمكنك ان تفعل هذا بي
الكسندر ببروده: نحن لسنا حبيبان انت فقط تحبينني وانا لا احبك لذا انصرفي قبل ان اقتلك هنا
خرجت يوناي من مكتب الكسندر وهي غاضبه وحزينه في نفس الوقت
لايت: سيد الكسندر لقد قصوت عليها كثيرا
الكسندر: لماذا تدافع عنها انت حتى لم تقابلها
الكسندر بعيون حاده: تعال اجلس (يؤشر على فخذيه)
لايت: ماذا
الكسندر: بصراخ قليلا تعال اجلس هنا
ذهب لايت الى الكسندر وجلس على فخذيه
وا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
يوناي 23
وانتهى اسف على التاخير اسفه لانه قصير البارت الجاي راح يكون🔞 لذا اللي ما يحب هيك اشياء لا يدخل الفصل اتمنى تعجبكم لا تنسو التعليق والنجمه
