𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬 |21

Start from the beginning
                                    

ضربت كتفه العاري بخجل وغطيت وجهي باللحاف ، فرأيت جسده العاري عيني وقعت علي قضيبه وكان يقف شامخاً متضخم

صحت وأخرجت وجهي انظر له بوجنتين شديداً الحمار ، ثم سألته

_ لماذا انت منتصب هكذا منذ الصباح الباكر .

ابتسم ونقر شفتاي بقبله

_ هذا انتصاب صباحي طبيعي .

لم اتخيل أننا سنتحدث عن شئ هكذا في يوم

_ هيا اذهبي للحمام لتغتسلي لدينا الكثير من المشاوير اليوم .

نظرت لشفاهه القريبه وهو يتحدث ولقد رآني ، فسلل يدع الي نهدي يداعبه ثم اعتصره بقوه

_ يا شقيه انا اكبح نفسي بصعوبه لا تنظري هكذا وإلا اخذتك في جولة صباحيه تفقدك صوتك.

وضعت يدي علي فمي بصدمه

_ نحن بالشركه .

أومأ لي يقطب حاجبه

_ لقد كنت صاخبه بالأمس هل يمكن ان يكون هناك احد سمع صوتي .

ابتسم بفرح وثم قال

_ لا اعلم لقد كنتي مثل القطه وموائك صاخب اعتقد ان سمعك احدهم بالتأكيد.

نظرت له بدهشه افتح فمي فوضع شفاهه ضد خاصتي كان يقبلني بكل حب وانا اغمضت عيني ابادله فوضع يده علي خصري يداعبه وانا القيت ذراعي علي رقبته

وتحولت فجاه الي جامحه اخذ السفليه يمتصها بعناية ولم يتركها اخذها بين قواطعه يشدها للأمام ما جعلني اتاؤه بألم استغل الفرصة ليدخل لسانه بجوفي يتناوش مع لساني بخاصته يكتشف جوفي

شدت شعره طالبه للهواء فابتعد

_ لنذهب الان قبل أن أفقد السيطره لدي اجتماع.

قام من علي السرير ولقد رايت جسده العاري المثالي لم استطيع غض البصر ، ولكن عندما نظر لي أخفيت وجهي تحت الغطاء سريعاً

اخرج بذلته من الخزانه كانت سوداء وثم دخل للحمام وانا جالست اتذكر كل ما حدث وابتسم كلما تذكرت شئ ، بعد قليل خرج وشعره مبلول ويرتدي بنطال بذلته و القميص

غطيت جسدي باللحاف وقمت به من السرير ولقد تسلل لي الان التعب لم اشعر به وانا نائمه جلست مرا اخري علي حافه السرير ونبست

_ لا استطيع المشي بسلام قدماي تؤلمني وحوضي.

نظرت له باستياء لماذا كان يدفع بقوه أمس

𝐛𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐩𝐬Where stories live. Discover now