الزوجة التي التقطتها شرسة جدا

1-10

كان السائق قد عاد لتوه إلى مقعد السائق عندما رأى ما يحدث في المقعد الخلفي. لقد صُدم لدرجة أنه شعر وكأنه قد ضربه البرق. هل يقود هذه السيارة أم لا؟
في هذه اللحظة ، عاد Xie Jiuhan أخيرًا إلى رشده. أمسك رقبة فنغ تشينغ ببطء وسحبها إلى الجانب. كشف عن ابتسامة شيطانية. "حسنًا ، لا تندم على ذلك!"
لم يكن لدى Feng Qing ، هذه الفتاة العمياء ذات العقل المشوش ، أي فكرة عما ينتظرها.
"ركضت إلى تلك السيارة ..." في هذه اللحظة ، كان المطاردون يقتربون بسرعة. أحاط أكثر من عشرين رجلاً بالهراوات بسيارة Xie Jiuhan.
توترت فنغ تشينغ عندما سمعت الصوت. ولم يقل الرجل الذي بجانبها أي شيء. سمعت فقط السائق يخرج من السيارة ويغلق الباب. كانت السيارة عازلة للصوت ، لذلك كانت تسمع أصوات القتال القادمة من الخارج فقط.
بعد لحظة ، ركب السائق السيارة مرة أخرى. خارج السيارة ، كان يمكن سماع أنين مؤلم فقط. بدأ السائق السيارة وانطلق ببطء.
أطلق سراحه أخيرًا ، تنفس فنغ تشينغ الصعداء. بعد أن استرخاء أعصابها ، لم تعد قادرة على الصمود وأغمي عليها.
نظر Xie Jiuhan إلى الفتاة الصغيرة التي سقطت بجانبه. امتلأت عيناه بالاشمئزاز وهو يدفعها جانباً.

الفصل 2: ​​جيو ، انظر إليّ

المترجم: Henyee Translations المحرر: Henyee Translations
"آه!"
لم تكن تعرف كم من الوقت نامت ، لكن صرخة فجأة رن في أذني فنغ تشينغ ، أيقظها على الفور. لمست فنغ تشينغ العرق على وجهها ولهث من أجل الهواء. كان كل شيء لا يزال مظلما. جعلت البيئة غير المألوفة فنغ تشينغ مرتبكًا بعض الشيء. حتى لو استطاعت أن ترى ، فمن المحتمل أنها ستشعر بعدم الراحة لأنها كانت فيلا سوداء بدون ألوان أخرى. كانت هناك هالة مظلمة قمعية في كل مكان.
"السيد التاسع ، أرجوك أنقذ حياتي. لا أجرؤ ... "
"أنا حقا لا أجرؤ بعد الآن ... من فضلك ... آه!"
جاءت صرخة أخرى من بعيد عندما نزل فنغ تشينغ من السرير برفق. في اللحظة التي هبطت فيها على الأرض ، كاد الألم الشديد جعلها غير قادرة على الوقوف. لحسن الحظ ، تم بالفعل تضميد الجرح الموجود في ساقها ولا يزال بإمكانها المشي بعد تحمله لفترة من الوقت.
عرج فنغ تشينغ نحو مصدر الصوت ..
في هذه اللحظة ، بدا أن الصرخات المؤلمة قد تغيرت لأن التسول لم يكن مجديًا. بدأوا يشتمون مثل الكلاب المجنونة.
"شيه جيوهان ، من تعتقد نفسك؟ أنت مجرد لقيط صغير! "
"ولقيط لن يعيش بعد 25 سنة. هل تعتقد أنه سيتم تسليم عائلة Xie إليك؟ حتى لو قتلتني ، فأنت لا تزال لقيطًا! "
عند سماع هذه الكلمات ، شعرت فنغ تشينغ ، التي كانت واقفة تحت الجدار ، كما لو أن نقاط الوخز بالإبر قد أصيبت بها. كانت مصعوقة تمامًا وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
شيه ... شيه جيوهان؟ كانت حقا عمياء. خلاف ذلك ، لماذا ينتهي بها المطاف في أيدي Xie Jiuhan؟
عُرف شي جيوهان باسم السيد التاسع ، حاكم العاصمة. والأهم من ذلك ، أنه كان يتمتع بشخصية قاتمة وكان عنيدًا ولا يرحم. قيل إنه متعطش للدماء ...
أليس هو مجنون!
انفجار!
انطلقت طلق ناري واختفت الصراخ والشتائم.
"من؟" بصفته الشخص بجانب Xie Jiuhan ، شعر Su Yu أن هناك شخصًا ما ورفع بندقيته على الفور مرة أخرى. تبع الحراس الشخصيون نظرة سو يو وحدث أن رأوا فنغ تشينغ ، الذي كان يميل على الحائط ويرتجف بلا توقف.
كانت Feng Qing ترتدي ثوب نوم أبيض لا يناسبها على الإطلاق. غطى شعرها الطويل نصف كتفيها المكشوفين. على الرغم من أنها كانت خائفة ، إلا أنها ما زالت تتجه نحو Xie Jiuhan ، التي كانت بجانب بركة الدم.
جلس Xie Jiuhan على الأريكة شديدة السواد ، وكان تعبيره قاتلاً. كانت هناك بضع قطرات من الدم في زاوية فمه. لقد بدا أكثر تعطشًا للدماء ، لكن فنغ تشينغ لم يستطع رؤيته.
"اغرب عن وجهي!" كان قلب Xie Jiuhan مليئًا بالعنف. لم يستطع السيطرة على عقلانيته. كان المنزل بأكمله إما أسود أو أحمر فاتح. فقط كانت بيضاء. كان الأمر كما لو أن أرنبًا صغيرًا جاء إلى الجحيم. جعلته يريد خنقها حتى الموت!
سمعت فنغ تشينغ زئير الرجل البارد وارتعش جسدها مرة أخرى. تعثرت وسقطت في ذراعي الرجل.
فوجئت سو يو. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستمر أو يحتفظ بالمسدس.
عند الاستماع إلى الصوت والوضعية ، عرفت فنغ تشينغ أنها وقعت في ذراعي Xie Jiuhan. لقد اتبعت ببساطة موضع سقوطها وجلست على ساقي الرجل. كان صوتها لا يزال يرتجف قليلاً. "جيو ، تحكم بسرعة في عواطفك. اتبعني للقيام بالتنفس العميق. هو ... هو ... "
في القاعة ، لم يجرؤ Su Yu وحراسه الشخصيون على النظر حولهم. تمنوا لو ماتوا.
"من تنادي؟" سأل شيه جيوهان بلا عاطفة.
"هاه؟" عند سماع كلمات شيه جيوهان ، أمالت فنغ تشينغ رأسها. "من غيرك يمكن أن يكون غيرك؟ أنا أدعوك جيو. هل تعتقد أنها فكرة سيئة؟ ماذا عن هانهان؟ شيه شيه؟ أم جيوهان؟ إذا كنت تعتقد أنه غير مقبول ، فماذا عن Hubby؟ "