الْصَلاة

167 76 11
                                    

الْصَلاة مُهمَة جداً هَي أسَاس الحَياة
ماكُو حَياةِ من دَون صَلاة
بالْصَلاة تستقَيم دِنيتنا ودلَيل عن عظَمتها
قَولهُ تعالَئ
ﷻ ﴿إنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً . إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً . وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً
إِلا الْمُصَلَّينَ
كم عظِيمة ٱذنً
‏لا تَسْتَهِنْ بصَلاتِكَ أبداً
‏توضَّأْ لها بهُدوء
‏رتِّلْ الفاتحةَ ترتيلاً
‏أعطِ الرُّكوعَ وقته
‏والسُّجودَ حقّه
‏لمَ العَجلة، أَلأجلِ حاجةٍ من حوائجِ الدّنيا؟
‏أنتَ بين يدي قاضي الحاجاتِ
‏وتذكّرْ ملايين الناسِ في قبورهم
‏لا أُمنيةَ لهم الآن غير أن يقِفُوا موقفِكَ
ويسجُدُوا لله سجدةً

  اذكَار قبل الصَلاة
(بإسمك اللهم وبحمدّك تبارك إسمك وتعالى جدّك ولا إله غيرّك ) ثم تباشر بالصلاة وفيما أو تقول ( وجّهت وجهّي للذّي فطّر السماوات والأرض حنيفّاً وما أنا من المشرّكين، إن صلاتّي ونسكي ومحياي ومماتّي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أُمرت وأنا من المسلمين

هناك عدة أدعية كان النبي محمد ﷺ يستفتح بها الصلاة، منها: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك. اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس،، اللهم اغسل خطاياي بالثلج والماء والبرد.

- لَا تقَرأ الفَاتِحة بسُرعة لَماذا ؟

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهَ عنْهُ قَالَ

سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: قَسَمْتُ الصَّلاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ
فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: حَمِدَنِي عَبْدِي
وَإِذَا قَالَ: {الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي
وَإِذَا قَالَ: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} قَالَ: مَجَّدَنِي عَبْدِي وَقَالَ مَرَّةً: فَوَّضَ إِلَيَّ عَبْدِي
فَإِذَا قَالَ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} قَالَ: هَذَا بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ
فَإِذَا قَالَ: {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِم ْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ}
قَالَ: هَذَا لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَل،،،،

- تسَابيح بعَد اْلصَلاة

أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر الله
اللهُمّ أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام
عن ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم: 
«كان رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- إذا انصرف من صلاتِه، استغفر ثلاثًا، وقال: اللهمَّ أنت السلامُ ومنك السلامُ، تباركت يا ذا الجلالِ والإكرامِ».
اللّه أكِبر ٣٣ مَرة
سُبحَان الله ٣٣ مَرة
الحَمدُلله ٣٣ مَرة

لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قدير
عن الرسول صلّى الله عليه وسلم أنّه قال: 
(من سبَّحَ اللَّهَ في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ ثلاثاً وثلاثينَ، وحمدَ اللَّهَ ثلاثاً وثلاثينَ، وكبَّرَ اللَّهَ ثلاثاً وثلاثينَ، فتلكَ تسعةٌ وتسعونَ، وقالَ تمامَ المئةِ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، غُفِرت خطاياهُ، وإن كانت مثلَ زَبَدِ البحرِ)

اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ
عن الرسول صلّى الله عليه وسلم أنّه قال: 
«مَنْ قرأَ آيةً الكُرسِيِّ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ ، لمْ يمنعْهُ من دُخُولِ الجنةَ إلَّا أنْ يمُوتَ».

- أدعِيه بعَد الوضُوءِ
سُبحَانك أشَهدُ أن لا إلهَ إلا أنتَ وحَدك لا شَريكَ لكَ أسَتغُفركَ وأتوبُ إليكَ
- اللَهُم أغُفِر لَي ذنبِي ووسِع لِي فِيّ دارِي وبارِك لِي فِيّ رزقِي

صَلّي قَبل أن يُصلّي عليكَ :

تقبلَ الله مِني ومنكُم صَالح الأعمال ❤️

‏حيث تعيش القصص. اكتشف الآن