عندما يكرهك الجميع لانك مختلف عنهم .
و تشعر بالوحده و ان العالم تخلى عنك .
قبل عام ، خرجت رين من مصحة عقلية واضطرت للعيش في دار الأيتام.
لم يكن المكان الأفضل ، على الأقل ليس لشخص مثلها.
حتى التقت به و تغيرت حياتها في ليلة واحدة.
لاتنسوا الضغط على تصويت ⭐️ و تعليقاتكم الحلوه تحفزني ❤️
Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.
عندما شاهدت تيرا ما كان يحدث للكاهنة ، كانت تصرخ وكانت على وشك الاندفاع نحو المنصة ، لكن ليروي أمسك بيدها وسحبها إلى الخلف.
"انتظر!" قال بينما أعطى الصياد الآخر إشارة ليتبعه.
"ابق ورائي!"
أقام ليروي والصيادون الآخرون حاجزًا بشريًا أمام الكاهنة الساقط وتسلل تيرا خلفهم للاطمئنان على الكاهنة.
شعرت الفتاة بالارتياح قليلاً عندما لم ترى الدماء على المكان الذي طعن فيه خنجر تشيرون رأس الكاهنة ، ربما لم يتمكن من اختراق ثخانة القناع الذي كانت ترتديه.
بأيدٍ مرتجفة ، حاول تيرا إزالة القناع عن الكاهنة أثناء الاستماع إلى الحجج التي كانت تدور بين شيرون و ليروي.
ومع ذلك ، عندما تمكنت الفتاة من إزالة القناع عن الكاهنة ، كان المشهد الذي شاهدته أمام عينيها مخيفًا للغاية بحيث لم تتمكن من رؤيتها.
لم تدرك حتى عندما قاطعت صراخها المنكسر التبادل العدائي بين القنطور والصياد.
"ماذا حدث؟" أدار ليروي رأسه إلى تيرا ، ووجد الفتاة تشير بإصبعها المرتعش نحو جسد الكاهنة.
"الكاهنة ..." تلعثمت الفتاة ولم تكن ليروي بحاجة إلى تيرا لإنهاء كلماتها لمعرفة الشيء الذي أخافها حتى الجحيم.
عندما هبطت عيون ليروي على الكاهنة ، صرخ هو نفسه وكان بإمكانه سماع صوت صاخب من الصيادين الآخرين بجانبه.
ما شاهده كان شيئًا يفوق الخيال. على الرغم من أن القناطير قد حذره من كون الكاهنة محتالة ، إلا أن هذا كان بعيدًا عما توقعوه.
