الوقـار { السابعة والثلاثون والأخير }

ابدأ من البداية
                                    

طيبة : حجيت بقهر ، ايييييييي أحبة أحبة وابددددد مررراح أحبك

حسيت خدي اشتعل نار ضربني راشدي بكل صلابة أيدة

وضل يصيح ما خلى كارتون ما دفرة بلكاع التفتت وراي

غرفتين اتوجهت للغرفة الأقرب

ركضت للغرفة وقفلت الباب دكات گلبي تتسارع

دموعي تهطل مثل المطر حلگي يبس من رجفه

أني شسويت لشوكت ابقه تعبانه حته هنا ما ارتاح
حته هنا مكتوبلي تعب وائذيه ومن الشخص الأحبه هم

بقيت ابجي وقافلة الباب خاف يرجع يضربني خاف يئذيني

فجأة وصلتني رسالة  مخلية جهاز بصدري 

مصعب  : اذا يِفقد اعصابه شيكسر المشلول
و حنين بصغره ما كاسر طرف ورقة

رئساً مسحت دموعي نزلت الشاشة سويتة صامت وأيدي ترجف

هسسسة مصعببب هسة كللل الجاييي يصير وياي بسبببككك ذنبييي حبيتتتك

حسيت أحد انتچى على الباب

أيمن : فتحي الباب

طيبة : احجي وصوتي كوة ينسمع من البچي ومرعوبة ،

ليششش حتى ترجع تضررربني

أيمن : طيبة حبيتج حبيتججج انطيني سبب واحد يخليج هيچ سوييين

بية أنا حبيتج صدگ ليشش تحرگيين گلب مصعب بييية

طيبة : يحجي وحسيت من صوتة يبجي ،

الله ياخذني أيمن الله ياخذني

ولله ماردت احرگ گلببب مصعب بيك بس صدكني جنت بحالة يرثى لها

جنت أحس نفسي مكسورة لا عقل ولا گلب يحس

من قبلت بيك ماريد انتقم من مصعب قبلت وعبالي هذا حللل

عبالي صدگ أبني حياة وياك

أيمن : بس الصدگ ماكدرتي تحبيني ولا كدرتي تنسين مصعب بعدج تحبي

طيبة : بقيت ساكتة بس صوت الشهكات معبي الغرفة ردت أتصل على زها ما كدرت رجعت ضميت جهاز وبقيت ساكتة

أيمن : بصوت خافت ، فتحي الباب

طيبة : حچيت بگلب مكسور ، مو ذنبي أيمن

وقار إلمياسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن