جين xبتس (اخويه)ونشوتات

للبدايه كأن شياءا لم يكن

-(كلمه للكاتبه ارجوا اخبارى هل رواياتى جيده اشعر انها ليست بالقدر الكافي وبدأت أشعر أنها سيئه أو ينقصها شىء ارجوا اخبارى وايضا أنا لدى افكار كثيره اخرى ارجوا أن تعجبكم وشكرا جدا لتعليقاتكم)

البدايه:

"همم لم الضوء مزعج هكذا ايييش فليقم أحد بإغلاق الاضواء "
صاح جين ثم قام بالجلوس فجأه.
"اااااااع "صرخت الممرضه فجأه وخرجت للخارج تجرى
همم ما الذى يحدث ما بها هذه السيده تحدث جين وهو يحاول استوعاب ماذا يحدث
فتح الباب مره اخرى
-ودخل رجل يرتدى ملابس طبيب.
"يالها من معجزه سيد كيم لقد استيقظت اخيرا سيفرح اخوك ووالديك جدا نحن تخبرهم الان"
"همم اخى لماذا سيفرح اين انا من انت"
"يبدوا أن ذاكرتك مشتته قليلا انت فى المشفى
وانا طبيبك "
"فى المشفى أو اجل"
'يبدوا انك تذكرتك" تحدث الطبيب.
"اجل تذكرت ولكن ترين الاعضاء لم ليسوا بجوارى ومازالوا غاضبون منى "
تحدث جين بحزن.
"لا سيدى انت انت احم حسنا فلنقل انك ظللت فى غيبوبه لمده عام"
"ماذا ماذا تقول عام عام ماذا".
"جين ولدى "
صاحت والده جين وهرعت لتضمه إليها ووالده وأخيه وهم يبكون بسعاده.

-العوده الماضى قبل عام تحديدا: كانت الفرقه فى اشد ازدهارها ؛ولكن لم يكن الأمر جيد بينهم بدأ الست أعضاء الأصغر يضغطون على أكبرهم جين
بعد أن صاروا مشهورون ؛بدأوا يريدون أن يكون كل شىء بمثاليه طريقتهم أمام الناس؛ وغناؤهم وفى المقابلات وغير ذلك ولكن جين بطبعته المرحه رفض الأمر وخصوصا أنه يعلم كيف هذا القناع الذى يضعوه يؤلمهم وأنه بعد غلق الابواب عليهم ينهارون من التعب ومن كل شىء .
لذلك صار كام هو يلقى نكاته أو يشاغب على المسرح وغير ذلك محاولا تخفيف الجو
ولكن هذا لم يلق استحسانا من رفاقه وداءما ما
يحدث شجارات بينهم؛ وبينه بشده وداءما ولكنه كان يحاول داءما عدم التركيز فى الأمر.

حتى جاء اليوم الذى جعل الأمور تنهار:
-كان الاعضاء يحيون الجمهور بعد إحدى حفلاتهم وخرجوا من أجل ركوب سيارتهم وكالعادة يحاولون التزام الجديه.
-ولكن جين لم يهتم شعر جين بوجود خطر حولهم ولم يعرف ما هو هذا الشعور حتى رأى أحدا من بين الجمهور يتحرك بسرعه باتجاه تاى وجيمين
دقق جين النظر ولاحظ أنه مسدس فزع جين وهرع لاجل انقاذهما.
"هيوووغ "صاح جيمين بانزعاج عندما عانقه جين فجأه هو وتاى.
ولكن سرعان ما نقلبت إلى
-صرااااااخ عند شعوره بجسد جين يرتد بقوه عليهما
لقد أخذ الرصاصات بدلا عنهما اربع رصاصات .
-صراخ والكثير من الأصوات والقبض على المجرم
وبين كل هذا جين فى حجر جيمين على الأرض والاعضاء حوله يضغطون على الجرح بقوه يحاولن إيقافه.
"اسعاف بسرعه" صاح نامجون
"رفاق انظروا الى ارجوكم" تحدث جين بهمس" أنا اسف لم اقصد أن أن ازعجكم لم ارد أن تفقدوا أنفسكم من أجل إرضاء الآخرين سامحونى اخ اخوتى"
هذا اخر كلمات سمعت من فمه والباقى ليس سوا همس
"هيهيوووووووونغ" صاحوا معا من الالم والحزن
"ارجوك تحمل ارجوك نحن نحن المخطؤن" تحدث جنكوك
-وما بعد ذلك لم يكن سوا الذهاب به للمشفى
حاول الأطباء إنقاذه لكن الأمر لم ينجح لقد رحل هذه هى الكلمه التى حطمتهم جميعا ييكون وينحون ويطلبون فرصه فقط فرصه لإصلاح الوضع ليكون كل شىء بخير تحطم الاعضاء بعد رحيله لم يتحملوا رؤيته لاخر مره كأنه حلم فخرجوا من المشفى تاركين خلفهم جين .
-لكن الذى لم يعلمون أنه عاد نبضه مره اخرى زور والديه أمر وفاته وسافروا به للخارج لانه بحاجه لعنايه اقوى.
-اما بالنسبه للاعضاء لم يعودوا قط للمشفى ولا لكونهم فرقه لقد انفصلوا وانفصلت طرقهم وتركوا الفرقه بلا رجعه وما بعدها كان من الماضى.