A Stepmother's Märchen

الفصل الثامن(٨)

ذات مرة (2)

"حسنًا."

ربما كان السبب في ذلك هو أنه كان مطيعًا للغاية ، ومضت عيون الدوق بأكثر التعبيرات إثارة للريبة.

من ناحية أخرى ، كانت عيون كونفوشيوس بلا تعبيرات بلا حدود.

"سأفعل ما يريده والدي. أعني أعود إلى مكاني ".

شعر بإليزابيث تحدق به وعيناها مبتلتان مفتوحتان على مصراعيها.

يبدو أنها لم تتوقع أن يقبل أخوها الصغرى بهذه السهولة. عند رؤية هذا المظهر ، رد ألبريشت بابتسامة ساخرة.

بدلا من ذلك ، قد يكون مفيدا للجميع.

لن تكون لودوفيكا أبدًا له إلى الأبد على أي حال.

من الآن فصاعدا ، هي طفلة ماكسيميليان.

كنت سأعيش كإمبراطور الإمبراطورية.

لذلك ، فهو يفضل الزواج المرتب ، ويرث اللقب ، ويطور القدرة على حماية أخته وأصدقائه هنا ... ... .

سيكون جيدا للجميع.

***

ألبريشت ، الذي أبرم الصفقة مع والده ، ذهب أخيرًا إلى الفيلا في إرفورت ، مخبأ ذكريات الطفولة.

عندما وصل ، لم يكن يوهينوس ولا لودوفيكا موجودان بالفعل.

وفقًا لتقرير فوشيه ، غادرت لودوفيكا أولاً ، وغادر جونوس أيضًا بعد ذلك ، كما لو كان الاثنان يتقاتلان.

يعتقد ألبريشت أنه لا بد أنه كان خلافًا حول زواجه.

على أي حال ، هو أيضًا عاد مباشرة إلى مسير الشمس.

لم يلتق بأي من أصدقائه حتى يوم زفاف الإمبراطور.

أثار زواج ماكسيميليان فون بادن ، الإمبراطور الشاب للإمبراطورية ، ولودوفيكا فون هاميلن أي العالم الاجتماعي بأكمله قبل فترة طويلة من الزواج.

بغض النظر عن مدى جمالها ، كان هناك الكثير من الحديث على الصعيدين المحلي والدولي ( كلام داخلى و خارجى ) حول الزواج غير المسبوق لسيدة شابة من عائلة بارون إلى إمبراطورة.

ومع ذلك ، رفض ماكسيميليان البرلمان.

عارضه جميع المسؤولين أو لم يدفعوا الزواج إلى النهاية ( لم يستطيعوا إلغاء الزواج) ، وفي النهاية أقيم حفل زفاف في ربيع عام 1095 عندما كان هناك الكثير من الكلمات والمتاعب.

كانت لودوفيكا ، التي كانت ترتدي فستان زفاف أرجواني شاحب يتناسب مع لون شعرها ، جميلة جدًا

هكذا كان ماكسيميليان. من مظهرها ، كانا زوجًا جيدًا حقًا.

" شكرا لك يا جلالة الملك."

كان الاستقبال هادئًا وممتعًا إلى حد ما

كان يتدفق في جو قاتم.