- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -
ترك بعض التعليقات بين الأسطر و التصويت للفصل سيكون فضلًا جميلًا منكم لي تقديرًا لمجهودي.
اتمنى إستمتاعكم بالفصل و قراءة ممتعة شيقة لكم جميعًا ☆☇
فتح جيمين عيناه ليقابل مرآه جونغكوك الغافي بشكل غير مريح على المقعد.
- استيقظت؟
صباح الخير
وسع جيمين عيناه بخفة يبحث بهما عن مصظر الصوت ليجد يونغي واقفًا امام سريره يبتسم له.
عبس بقوة ثم انتحب باكيًا بشدة متسببًا بتوتر يونغي و استيقاظ جونغكوك.
اقترب يونغي منه اكثر ليندفع جيمين ناحيته يعانقه منتحبًا اقوى يتشبث بثيابه
- بابا
وسع يونغي عيناه بخفة
- هاه؟
إلفت لجونغكوك يرى إن كان مستيقظًا و كان كذلك لذا سأله
- سمعتَ ذلك؟؟
نظر له جونغكوك بحيرة
- سمعت ماذا؟
نفى يونغي
- كلا لا عليك
اعتقدني كنت اتوهم
استقام جونغكوك من مقعده مقتربًا من يونغي
- قدمت أخيرًا؟؟
اين كنت؟ بحثت عنك كثيرًا
أنظر للإصابات التي تعرضتُ لها بسببك
انت تدين لي
قلب يونغي عيناه
- انت ضعيف
لا شأن لي انا
- كنت ابحث عنك!!!
بالطبع لك شأن!
تجاهله يونغي يعيد تركيزه لجيمين يسأل مبتسمًا
- إشتقت لي؟؟؟
اومئ له جيمين يبكي اقوى ليعاقنه يونغي يمسح على ظهره.
- ها انا هنا
لذا توقف عن البكاء هيا
- بابااا
وسع يونغي عيناه من جديد اقوى يتلفت سريعًا لجونغكوك و الذي كان ينظر له بصدمة بدوره.
- ألم تقل انه ابكم؟؟؟
- هو... كذلك؟
ابعد يونغي جيمين عنه
- جيميني
هل تحدثت لتوك؟
كان جيمين يمسح دمزعه يشهق بخفة يحاول إيقاف نفسه من البكاء.
- جيمين هيا توقف عن البكاء
ركز معي ارجوك
اومئ جيمين له ينظر له ليعيد يونغي سؤاله
- انت تحدثت لتوك
كيف ذلك؟
YOU ARE READING
Agust Dad
Fanfictionعن رجل العصابات مين يونغي الذي يخرج بمهمة قتل رجل تجرأ على السرقة منه، ليتبين ان لذلك الرجل طفل صغير مُهمل غير قادر على الحديث. [مين يونغي؛ بارك جيمين] **التصنيف: أبوية، عائلية
