اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
____________
لطالما كان الموضوع العادي في أسرة مادوكس سيكون ما ستدرسه إيفانجيليا،و ما ستفعله ،كانت وظيفة أحلام أمي المثالية لي هي العمل كمصممة.
لا يهم إذا كان أي نوع؛ مصمم فساتين أو مصمم ملابس داخلية فقط إنها وظيفة مثالية للمرأة
الشيء المتعلق بوالدتي هو، على الرغم من أنها مشهورة ويمكن حتى لأحفادها العيش على المال الذي لديها، إلا أنها تؤمن إيمانا راسخا بأن النساء ينتمين إلى المطبخ
لحسن الحظ، أبي لا يوافق على ذلك. عندما يتعلق الأمر بأشتون مادوكس، لم يخد أبدا المحادثات حول تعليمي أخبرني أن أختار ما أريد، ولكن أن أجعله خيارا حكيما وألا أندم أبدًا في حياتي قادمة
عندما حان وقت تقديم الطلبات الجامعية، كان أفضل الخيار بالنسبة لي إما مدرسة في أستراليًا أو كولومبيا، ولكن لكي أعتبر طالبة سيتعين علي ترتيب مقابلة مع العميد. للأسف، في الوضع الحالي، لم يكن ذلك ممكنا لكن لم يمنعني ذلك من إرسال طلب لكلتا المدرستين، سرا
سبب عدم إخباري لجونغكوك هو الاضطراري إلى قول ذلك بصوت عال ،أنه في غضون بضعة أشهر قد أضطر إلى تركه، جعلني أشعر بالفراغ والظلام في الداخلي
عندما جئت إلى هنا لأول مرة، كنت آمل في الخروج من هذا المكان بسرعة
و لكن الأن لقد تغيرت الأمور، تغيرت رغبتي في ترك هذا المكان لكن حقيقة أنها عاجلا أم آجلا، سيتعين علي أنا وجنغكوك أن نودع بعضنا لكنني كنت آمل في إطالة مدة قدر الإمكان، مع العلم أنه سيجلب حزن لقلبي ولكن رغم لذلك، كنت مستعدة
"ما الذي تفكرين فيه؟" سأل جونغكوك بينما كان يضع قبلات صغيرة في جيميع أنحاء عظمة الترقوتي كانت يداه ملفوفتين حول جسدي العاري حيث كان ملقي فوقنا غطاء أسود من الحرير ،هززت رأسي نافية بابتسامة صغيرة، وأجبت
"لا شيء" أومأ برأسه وأخدت شفتاه طريقها إلى ذقني يقضمه بهدوء. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا منه للوصول إلى شفتي، حاوطت يديه وجهي يقربني منه أكثر ، كان يعرف هذا الرجل عديد من الأشياء بينهم كيفية التقبيل
