خرجت فكتوريا من شقتها وقفت امام شقه
جوني تا اف افت فهي لا تزال تعتقد
ان جوني يعذب النساء ويستغلهم
«فكتوريا pov»
هيا فيكي انتِ قوية وسيد ديب لم يفعل
لكِ شيء
اخذت نفس عميق ثم اخرجته ورنت جرس
الباب فتح الباب جوني
فكتوريا:صباح الخير سيد ديب
جوني:صباح النور انسه نعمان تفضلي بالدخول
اغلق الباب جوني ودخل
جوني:لقد ظننت انكِ لم تأتي
فكتوريا:لماذا قد ظننت هذا؟
جوني: حسنا لان اعتقد انكِ لا تزالين حزينه
فكتوريا: كلا سيد ديب انا لست حزينه
وحتى لو كنت كذالك فا انا لا احب
ان اتخلف عن موعدي واعرف
ان هذه الفرضة التي تتمناها
ليلي وانا لم ادمر احلامها
بتسم لها وقال: انتِ حقاً امرأة قوية كوني
دائما هكذا لديكِ قلب طيب ويتمنى
الخير للجميع إلا لنفسه
فكتوريا:اين ليلي لماذا لم تأتي بعد
جوني: انها نائمة اعتقدت انكِ لم تأتي لذالك
لم أيقظها سا اذهب وايقظها
«جوني pov»
لماذا لم ايقظها الان سا تعتقد ان صغيرتي
مهمله
طرق جوني الباب وليلي لم استيقظ بعد
فتح الباب وتوجه نحو السرير وبدا
يمسح ع راسها ويقول
جوني: صغيرتي هيا استيقظي
ليلي: ابي دعني انام انا متعبه جدا
جوني: هيا لا تكونين كسولة ان الانسه
نعمان تنتضركِ في غرفه الجلوس
ليلي: فكتوريا هنا او ابي لماذا لم تيقظني
حسنا لقد اسيقظت اذهب اليها وتحدث
معها بين ما اخذ حمام ساخد واخرج
جوني: حسنا لا تتأخري
ليلي: احبك ابي
جوني وانا ايضاً احبكِ صغيرتي لاكن اسرعي
ليلي: حسنا ابي انت فقط اشغلها بعض
الوقت بالحديث
«جوني pov»
ذهبت الى غرفة الجلوس وجت فكتوريا
واققه امام الكتب واخذت كتاب وبدأت
تقرأ به لم ارغب بازعاجها ذهبت واحضرت
لها بعض القهوة لكنها لم تلاحظ وجودي
هل الكتاب يجذبها بهاذه الطريقة التي
تجعلها لا تنتبه ع من حولها قلت بصوت
مرتفع لقد أحضرت لك نضرت الي
وهي متوتره وخائفه مني لا علم لماذا
فكتوريا: اسفه سيد ديب لقد اخذت كتابك
وقرأته بدون استأذن منك انا حقا اسفه
جوني: كلا لا داعي للأسف لقد وجتك
تقرأين الكتاب فا أحضرت لك القهوه
فكتوريا: شكرا لك سيد ديب اتعبتك
جوني: هل اعجبك هذا الكتاب
فكتوريا: نعم احب ان أقرأ كتب عن العزلة
جوني: لماذا هل تقرري العتزال عن العالم؟
فكتوريا: لا احد يعلم ماذا يحدث معه في
المستقبل لربما يتخلو عنك اقرب الناس
اليك فا عليك ان تكن مستعد للعزلة
جوني: لم افهم ماذا تقصدين
ليلي: مرحبا فكتوريا اسفه لقد تاخرت
عليكِ
فكتوريا: مرحبا جميلتي لا مشكله هل نبدأ
ليلي: نعم تفضلي معي لغرفتي افضل
فكتوريا: حسنا هيا عن اذنك سيد ديب
«فكتوريا pov»
وانا اسير خلف ليلي عثرت وسقطت
با احضان جوني واصبح وجهه مقابل
وجهيي وشعرت بنفسه وراحته الجميله
لم عرف ماذا حدث لي وانا بين احضانه
وكان فكتوريا التي لا تريد القتراب منه
فجهه اصبحت في احضانه لم استطع
التفكير بشيء او اتكلم بشيء فقط
انضر باعينيه
يتبعع
اسفه ع السحبه😩💜
لا تنسو⭐
والتعليق💬🫶💞
رايكم بالغلاف الجديد🤔💗
شنو رايكم بالطريقة الجديده بالسرد؟
YOU ARE READING
Can i love
General Fictionفتاة كانت تعيش مع امها واختها وهم منفصلين عن ابوهم بسبب انه مدمن مخدرات وهو لا يحب ان يكون له فتيات او عائلة يحب ان يعيش كل يوم مع فتاة وافترق عن امهم بسبب انها لم تنجب له فتى وهذا السبب تكون فتاتة المدعوة فكتوريا لا تثق بالرجال او بالحب الى ان يحدث...
في شقه جوني
Start from the beginning
