"اوه حسنا"
ادرفت ليبداء في شرح المسألة لها و هي تسمع له و تركز في كيفه يحل تلك المسألة
"هذا كل شي هل هناك شئ صعب!؟"
اردف تاي بعد أن انته مش شرح المسألة لها
"اجل تلك الطريقه رائعه"
"جيد ، إذن قومي بحل تلك المسألة"
اردف و هو يشير إلي أحد المسألة ، اخذت القلم و بدأت تحل و كانت تتحدث مثله عندما كان يشرح لها المسألة
كأنه تعيد الشرح لنفسها و هي تحل ابتسم بخفه عليها و هو ينظر لها
"و بعد ذلك ناخذ الجذر للطرفين ، إذن ال (س) =2 ، انتهت تاتا"
اردفت بحماس و هي تصفق ليضحك هو لقد اشتاق الي هذا القب كثيرا ، اما هي وعت علي نفسها لتنظر الي الأسفل بخجل
"لقد اشتقت لهذا اللقب لحد اللعينة"
اردف و هو ينظر لها و هي تفعل المثل
"سوف اذهب ، هل تردين أن شرح لكِ شي اخر!؟"
اردف بعد أن طال الصمت بينهم
"لا ، شكرا لك"
"في خدمتك الي إلقاء"
اردف ثم ذهب لتنظر هي الي ظهر الي أن اختفه عن نظرها لتعيد نظرها نحو الكتاب و تكمل دراستها...
بعد يومين:
ها هو آخر يوم في الامتحانات، خرجت من القاعه و هي سعيده الإمتحان كان سهل كما أن تلك المسألة التي شرحها لها تاي أتت في الامتحان
لذلك حلتها بسهوله تماماً ، خرجت من الجماعه لتذهب الي بيت كوك اتفق الجميع أن يجتمعون
هناك بعد انتهاء امتحان كلاً منهم ، ركبت السياره مع العم تشان ، ثم شكرته بعد أن اوصلها لتنزل و تدخل الي الداخل
دقت الباب ليتنظر دقيقة ثم فتح باب يظهر حب عمرها الذي اشتاقت له كثيرا
"اشتقت لكِ كثيراً صغيرتي"
اردف ذلك الذي حضنها بقوه و هي تبتسم و تبادلها العناق
"انا ايضا موتشي اشتقت لك كثيراً"
اردفت و هي تشد علي عنقها ليبتسم هو ثم فصل العناق معها ليضع قلبه علي خدها ليتضحك هي بخفه ثم سحبها من يدها الي الداخل
ESTÁS LEYENDO
_ احلام في غيبوبه _
De Todoحسنا هي فاقده الوعي الان .....ولكن هي بخير لا اصدق هي ف غيبوبة منذ سنه ! * اجل هو أخبرني أنه سوف يكون فارس احلامي * انتي ف امان ....... لن تكوني لأحد غيري تلك الشّامة ما هي إلّا قطرة حبر حاولت وصف جمالك فتجمّدت♡ لا اصدق ان كل هذا كان خيال حقاً ..!؟ ...
The end//^46^
Comenzar desde el principio
