بارت ١٤ 🔞🔥

22.6K 78 12
                                    

يوم الزواج الكل صحى وطلعوا البنات للمشغل يجهزون ويرتبون انفسهم ويجهزون فساتينهم وخلصوا كل شيء على العصر وتوجهوا للقاعه وعند الحريم كلهم مشو من الظهر للقاعه وجهزو ورتبو ونسقوا القاعه والضيافه جهزوها ومافي الا اجواء سعيده و ريحة بخور وعود و عطور تعم بالمكان
وصلو البنات وكل وحده في غرفة و رتبوا وضعهم و اخذو المسكات ولبسو الفساتين وجات كل وحده لها مصورتها وتصورت بكل الاوضاع و جو تصور اهلهم معاهم و جمعتهم صور سعيده و تعمها الفرح
جود كانت لابسه فستان قصير بدون حمالات وضيق من فوق وماسك على صدرها المكتنز و الخط اللي بين صدرها واضح ونازل على خصرها ويتوسع لنص فخذها ولونه كحلي وهيلز فضي طويل يبرز جسمها اكثر ولابسه طقمها الالماس الثقيل وفاتحه شعرها ومسويته ويفي من تحت وجمالها بارز و بياض جسمها بلمعته يجذب ومسكتها الورد واظافرها بلون المناكير الاحمر وجلست وماسكه جوالها وتتصور وتنزل سناب وهي مبسوطه وفرحانه بيومها هذا وعطرها والعود بفوح منها وهي تتذكر يوم الشوفه ومكالمات محمد معاها وغزله فيها وهي متحمسه يشوفها اليوم ومتحمسه تقعد معاه ويشوفها وتفرح
عند الرجال ملكوا ووقعو الرجال وخلصو ودخل ابو عبدالرحمن عند جود ووقعت وهي مبسوطه وراح عند اشواق ووقعت وسلم عليهم
عند العرايس كلهم جهزوا انفسهم وابتدت مراسم الزواج تحت من رقص واستقبال وسوالف و ضيافه وريحة العود تعج بالمكان والكل مبسوط الا من بينهم اشواق شوي متضايقه وحزينه على وضعها وان عبدالرحمن ما عطاها بال ولا تطمن ولا سولف لها من زمان وهي خايفه وتنتظر ينتهي هاليوم بتستقبل كل شيء يصير الاهم ترتاح من هم الزواج
انا عند مجد مبسوطه كثيييير ومنتظره ينتهي اليوم وتصير في حضن حبيبها ويعيشون مع بعض وتصورت بنفسها كثير وجوها صديقاتها ومبسوطين معاها ويرقصونها
جاء وقت الزفة وانزفوا البنات مع بعض كل وحده نزلت من درج وكل وحده تمشي معاها مصورتها وطلتهم ناعمه وذوق ويمشون بكل رقي وذوق والخجل واضح على ملامحهم ونزلوا لما الممر وكل وحده بدلت الثانيه بالمسكة وحركتهم كانت تجننن ومشوا للكوشه وجلسو كانو متفقين على كل شيء ونسقوا مع بعض جوهم الكل يبارك ويهني ويرقصون ومبسوطين كثير وجاتهم الهدايا من الكل لما جات زفة الرجال ودخلو وكل واحد له هيبته ورزته ببشوتهم وكلهم لابسين بشت اسود وشافوهم قدامهم آيات بالجمال ومبسوطين فيهم كثير وكل واحد راح لزوجته قرب عمار من مجد وهو مبسوط و الفرحه بعيونه باينه والدنيا مو سايعته من الفرح و السعاده وسلم على مجد وباس راسها وضمها ووقف جمبها وعند عبدالرحمن اللي انبهر بشوفة اشواق بس سوا نفسه عادي وتقدم وباس راسها بكل برود وجفاف ولا مسك يدها ولا شيء وهي حز بخاطرها ان سوا كذا قدام الكل وحزنت كثير بدل ماتنبسط ووقف جمبها زي الجماد بعكس عمار اللي يتغزل بمجد والكل مبسوطين ولاهين ماحسو باشواق وضيقها وهو يرمي عليها الكلام انه بتبدا حياتك معاي بجحيم وهي بدت تختف صدق وحسته جاد بكلامه وجو اهلهم يباركون وخواتهم وطاعو الرجال وبقوا العرسان وقالو يالا بنطلع وشغلو زفاتهم وطلعوا للغرف فوق يتصورون ومعاهم مصوراتهم
عند مجد وعمار وهم مبسوطين ماخلا عمار وضع ماصور فيه قالت المصوره احضنها من ورا وحط يدك على يدها وانت يامجد حطي يدك على بطنك وبوس خدها وراح ينفذ وهو مبسوط على الحركات وضمها بقوه وهو وسخ جلس يحتك بمكوتها بزبه المقوم وحسته مجد و ارتفعت حرارتها ويقرب فيها اكثر و قالت بوس رقبتها وباسها بقوه ومصها والمصورك مبسوطه على جرأته لان الصور بتطلع حلوه كثير وخلصو وطلعت المصورة وضربته مجد قالت انت ماتصبر يعني لما نطلع قال انت تصبرين قالت اي تحسبني مثلك قال وش اسوي قدامي القمر كيف بتحمل قالت مجد يالا بنزل الفستان قال لا لا تنزلين عندي بالفندق يالا نطلع خذت شنطتها الصغيره وهو اخذ الكبيرة وطلعوا ويزفونهم
وعند اشواق وعبدالرحمن يصور بكل برود وكانه يعاقبها بهذي الصور صح سمع للمصورة بالحركات وضمها ومن ذا الكلام لكن اغلب الصور كانت بارده مافيها مشاعر وحياه المصورة مستغربه منهم لكن قالت يمكن مجبورين على بعض خلصوا وطلعو لكن ماراح عبدالرحمن لفندق لا اخذها لبيته ودخلو وهو بكل برود روحي لغرفتك وهي تعرفها ودخلت الغرفة وهو طلع من البيت و سمعت صوت السياره وجلست تبكي من اللي تحس فيها وحزينة جداً كسر فرحتها بزواجهم وزعلت كثير منه وتضايقت وتحس بالم بقلبها منه قامت شقت فستانها ورمت مسكتها ونظفت المكياج وتروشت على السريع ورتبت نفسها وشعرها اللي كان واصل ل كتفها ولبست فستان نوم قصير لحمي وهي تناظر بشكلها قالت على اساس بيعطيني وجه ولا بيجي عندي هذا اذا ماطلع ولا عاد رجع وقامت رتبت اغراضها وشالت الفستان حطته بكيس ورمته ع الجمب و انسدحت وهي تتمنى ينتهي هاليوم ومايصير شيء وسمعت صوت السياره وهي حاولت تسوي نفسها نايمه
عند عبدالرحمن اللي راح وجاب زوجته المسيار اسمها وجدان اللي امس تزوجها بكل سريه واتفق معاها على كل شيء وعلى الوقت ومتى يطلقها وكل شيءواتفق معاها على انها تطفر اشواق كل ماتشوفها وهي عنده تتقرب منه وتتدلع عليه  وهي اكبر من اشواق بس اشواق احلى منها ونزل شنطتها ودخلها البيت وينادي في اشواق اللي فزت ونزلت وشافها بالفستان القصير ولنص فخذها وشكلها اللي ذوبه بس تماسك من داخله وانصدمت لما شافت عنده واحده قالت يمكن خادمه بس اللي صدمها اكثر لما قال تعالي سلمي على زوجتي انصدمت و تطالع فيه وتحس انكسر بداخلها شيء كبير وماتحملت وصرخت فيه ايش تقصد عبدالرحمن وانا مين يعني قال انت خادمه في بيتي وسبق وقلت لك وهذي زوجتي من اليوم ورايح تحترمينا و كل شغل البيت تسوينه وتنظفين وتطبخين وتخدمين وجدان وتخدميني ولا اسمع منك اي شيء وغصباً عليك قالت اشواق وهي تصارخ من انت عشان تتكلم معاي كذا والله لادق على ابوي ويجي ياخذني قال تحلمين اصلاً جوالك اخذته وبتجلسين ذي الفتره بدون جوال وماتطلعين انت عروسه والعروسه لازم تعيش شهر عسل حلو ومعي بتعيشينه احلى واحلى يالا وجداني نطلع اليوم يومنا ياعروس وطلع مع وجدان للغرفة اللي بجمب غرفة اشواق وهو قاصد ومخطط لكل شيء واشواق تحت زي الصنم ومصدومه منه ومن قساوة قلبه كيف يجيه قلبه يكسرني كذا من اول يوم وهي تردد بنفسها وانت وش سويتي يا اشواق خنتيه مع محمد وبعد تقولين له تحسبينه بياخذك بالاحضان ويطبطب عليك هذا اقل شيء يسويه لو ماطلقك
طلعت للغرفة وقلبها مكسور و تحس بخذلان كبير والم فضيع وانتبهت للغرفة اللي بجمب غرفتها شغال نورها وانصدمت منه وعرفت نيته وهي تدعي في قلبها عليه قالت بنفسها هو عادي عنده يسمح لمحمد يتزوج اخته وسامحه وانا زوجته مايسامحني حسبي الله عليك
عند عبدالرحمن اللي جلس عند وجدان على السرير وقالت وجدان حرام عبدالرحمن كسرت بخاطري ليش تسوي فيها كذا قال احسن وذا موضوع خاص بيني وبينها بنعيش زي اي زوجين انا وانت لمدة شهر زي ماتفقنا وخذي حبوب الحمل هذي وداومي عليها ويالا رتبي لي نفسك شوي واجي ونزل يشرب ماء ويطفي انوار البيت وطلع ومر ع اشواق ووقف عند الباب وسمع صوتها وهي تبكي وتشهق وتالم عليها لكن الم قلبه اكبر
🔞🔞🔞🔞🔞
ومشى لغرفة وجدان ودخل ولقاها لابسه فستان اقل مايقال عنه انه تيشيرت وشوي ويبان كسها و ضيق عليها وفاكه شعرها وبداخله تمنى هالليه مع اشواق لكن بيعاقبها على عملتها ودخل وقال لوجدان لا اوصيك ابي صوتك يسمعه كل اهل الحاره وهي تضحك وحزينه على اشواق طبعاً عبدالرحمن غرقها بالفلوس بالمقابل تنفذ كل كلامه لا يحبها ولا شيء وقام نزل فستانها ولقيها مو لابسه لا سراول ولا سنتيان قال جاهزه لي قالت اي عشان ماتتاخر وقام رماها على السرير ونزل ملابسه وشافت زبه الطويل و العريض وعروقه البارزه * طبعا وجدان مو بكر ومفتوحه لذي الشغلات * وشايف كيف جسمها طري وصدرها كبييير وطايح وكسها منفوخ ولونه غامق والباين انها متناكه كثير ونزل يبوس فيها ويعضعض فيها بقوة يبيها تصرخ ويمص في رقبتها و ملاها عضات ونزل لصدرها يمصه ويرضعه بقوة وماقصر فيها وهي تصارخ وتتالم وتتاوه بقوة ووصلت الاصوات لاشواق وتبكي وتشهق ومصدومة منه ومن وقاحته وانانيته وهي تضغط على اذنها ماتبي تسمع شيء والواضح انهم مبسوطين وهي مافي الا صوت محنتها واصل عندها وعندهم نزل عبدالرحمن لكسها وشافه وهو يقارن بين كسها وكس اشواق البكر لكن ماعليه اهم ماعليه يفضي زبه ومحنته ذحين ويعاقب اشواق قال وش تبين اسوي قالت مصه وعضه لي وريحني قال ممحونه قالت كثير وعاد هو فاهمها ويبي يمارس بكل قسوه عشان يرتاح ونزل يمص فيه ويعض في بظرها  ويدخل اصابعه كلها بكسها وحس بضيقه واستغرب منها المهم قام وقالت ابي امص زبك وانسدح وقامت عليه ومسكت زبه العريض قالت كبير عبدالرحمن قال اي وحلو وبيريح اللي محنتها ماتوقف وضحكت وقعدت تمص فيه وترضع فيه وتحرك يدها بقوه عليه وهو يتنهد ويتاوه بقوه ومسك شعرها ودخل زبه اكثر في فمها ويحرك فيه لما قرب ينزل وقومها ورمت نفسها على السرير وفتح بين رجولها ودخل زبه بقسوه وهي اه اه اح عبدالرحمن نيكني بقوة وهو يزيد وكانه ينتقم منهت ويتخيلها اشواق وينيك اكثر ويرفع في رجولها على صدرها يوضغط عليها اكثر وهي تتاوه و تتنهد بصوت عالي وتصارخ بكل محنه وهو انيكك ياقحبه وهي نيك قحبتك نيك منيوكتك شرمطني اكثر اضربني زيدني وهو يسمع في كلامها وينيك بقوة ويخرج في زبه لاخره ويدخله بقسوة في كسها  وشوي ويشهق بالم ويتخيلها اشواق و يتذكر كيف كسها ضيق و لذيذ عكس وجدان الواضح انها مستعمله ومتناكة كثير بس ماعليه دام يعرف ايش مصير هالزواج وعند اشواق تسمع لهم وتسمع لمحنة وصراخ وجدان وهي مققهورة وتبكي وتسمع صراخ عبدالرحمن واهاته وتتخيله كيف ينيكها وكيف بيريحها وطول وهو ينيكها وهي تسمع لهم وبدت المحنة تشب في كسها و هي تتنهد وتبكي من الالم اللي تحسه ونزلت يدها لكسها وتحك فيه على اهات عبدالرحمن وصراخه وهي تحسه مستمتع و عاجبه الوضع اشواق ماهي لابسه سروال كالعاده وتدخل في اصابعها وتحك قي كسها وفي بظرها اللي انتفخ وهي تتتاوه و تتالم وتبكي وعند عبدالرحمن فضى اللي في زبه ودفق في كسها ويتاوه وهي تحس بنار في كسها وعجبها عبدالرحمن كثير وعجبتها قسوته وعرفت انها قسوه مصطنعه وقام عبدالرحمن بجسمه الرياضي العريض وزبه الواقف وقدام وجدان وهي منسدحه على نفس وضعها وفاتحه رجولها ودخل للحمام تحت الدش ودموعه تنزل ماكان وده يصير كل هذا ولا كان وده ينيك ويقرب من احد غير اشواق لكن هو بيرد لها كل اللي سوته وبيعيشها الالم اضعاف ماحس فيه لكن الفرق هو بالحلال لكن هي بالحرام  وعند وجدان اللي قامت وتحس بكسها انشق وتتكلم اول مرا اشوف زب زي زبه شقني وقطع كسي واضح انه حاقد وهي من داخلها متالمه على اشواق بس اللي عليها بتسويه عشان الفلوس وحاجتها ولبست الروب وبنفس الوقت هو خرج وعيونه حمراء و الماء ينقط من راسه ولابس منشفه على خصره و نشف شعره ودخل لغرفة الملابس ولبس شورت واخذ لحاف و مخده وانسدح على الكنبة * متفقين كل واحد ينسدح بمكان لكن بس وقت النيك مع بعض ووقت يكونون تحت قدام اشواق * دخلت وجدان للحمام وتروشت وخلصت و لبست بجامتها الطويله بتحاول تكون قدامه متستره  عكس عند اشواق قال لها تجهز لها شنطة كل ملابسها عاريه و تغري بس عشان يقهر اشواق اكثر
عند اشواق اللي من صدمتها المضاعفه ماعاد تحملت وانسدحت وهي تبكي بدون ماتتغطى لا هي اللي اشبعت محنتها ولا ارتاح قلبها انسدحت وتبكي و كل شعرها منثور على المخده ومنسدحه على حمبها وصدرها كله طالع من الفستان الوسيع فتحتة صدره و مضغوط على بعض ومنسدحه ولامه رجلها لصدرها وكسها باين ومضغوط بين فخوذها اللي يشوفه مايستحمل وينيكها
ونامت وهي تبكي بعد اصعب ليلة عاشتها بحياتها ونومها جداً ثقيل وماتحس بشيء واحسن شيء لها
وعند وجدان نامت هي كمان الا عبدالرحمن ينتظر ينامون زين وطلع لغرفة اشواق ولقيها نايمه وقرب منها وشاف شكلها المبهذل و فستانها اللحمي اللي تجنن عليه وانتبه لكسها وكيف ابيض وشفراته ورديه وكيف شكله بين افخاذها وهو يعرف ان نومها ثقيل قام سدحها على ظهرها وفتح رجولها وقعد يمص في كسها اللي حسه مليان شهوه وابتسم من عرف انها كانت تتسمع وحست بكل شيء و لمست كسها ويلحس فيه و يدخل اصابعه وينيك فيها ويرضع في كسهها واشفاره ويتنهد من الريحة اللي يشمها ويضغط في خشمه بين اشفارها ويشم فيه اكثر ويحس بشهوتها وريحتها جننته ومص فوق كسها وترك اثر لما حس بدفقها ينزل ويشربه زي العسل ويتنهد وهو يتمنى يكمل وينفضها وينيكها لكن قام وغطاها باللحاف وباس شفايفها وطفى النور وطلع ورجع نام بعد مارتاح وحس انه اشبع شهوته وشاف الفرق بين وجدان واشواق
راح في نومته وهو منتهي ووجدان حسته وهي تحس بانه يحب اشواق كثير من لما راح يطمن عليها ونامت هي
🔞🔞🔞🔞🔞
ونروح لقبل ساعه عند جود ومحمد اللي دخل بعد ماطلعو العرسان وزفوهم ولبسها الشبكة و قعد يرقص معاها ويتصورون وقطعوا الكيكة وقال لعمته يبي يقعد معاها لوحدها وجات عندهم ومشت معاهم وطلعوا لغرفة جود وقالت عمته خذ راحتك ياولدي وتركتهم و دخلو رقفل الباب بالمفتاح والغرف كلها مرتبة بسرير وكرسي وتسريحه و كنب وفي مكتب صغير ودخلو وضمها بقوه وهو قلبه يدق بسرعه ويمدح فيها وفي جمالها وفرحته كبيره وقام مبسوط ويشفشف فيها وهي تبادله بقلة خبره بس يحس بحرارة جوفها وجسمها الصغير بين يدينه وهو طويل وكبير وعريض عكس بنية جسمها و ينزل على رقبتها يمص فيها ويحط كدماته ماعاد عليه بما انه املك عليها ويسحب في في سحاب فستانها وشاف السنتيانه الحمراء دانتيل وفرح وانبسط انها سمعت له وهي مبسوطه بفرحته ويضحك لها ويضم فيها ويحس ملك الدنيا باللي فيها وقعد يعضعض رقبتها وصدرها ويتنهد عند اذنها وهي واقفة ووقف بين رجلها وقعد ينزل وشاف السروال وانجن عليه لانه دانتيل ابو خيط ومثلث من كسها ونص كسها طالع من الجمبين ويشوفه كيف ابيض قال لها تسمحين لي يامزتي قالت اي وقام حطها على السرير بعد مافصخ لبسها وسروالها وحط ملابسها ع جمب ماعنده مجال على طول نزل ثوبه وكل ملابسه وشهقت لما شافت زبه قال محمد لا تسوي لي شيء تكفى قال مابسوي شيء بس بذوقك وتحسين فيني وكل شيء بعد الزواج وانسدح عليها وهي حست بجسمه وحرارته و قساوة جسمه عليها وهي مبسوطه ومن داخلها ترقص بفرح وسعاده
وهو مكمل مص وعض بصدرها ونزل لكسها وشم الريحه بقوه وانبسط انها حاطه نفس الريحه وهو يتغزل فيها ويقول لها احلى ريحة شميتها بحياتي ياروحي ابي دايم اشمها وهي مبسوطه وتتنهد وفرحانه انه عاجبته قد كذا قالت انت مبسوط قال الدنيا مو شايلتني قالت عاجبتك انا ولا بس جسمي لانها لاحظت اندفاعه على طول لجسمها هنا وقف واستوعب محمد نفسه وقام وجلسها بحظنه ظهرها لصدره وضمها وهي تحس بزبه على مكوتها وفتح رجولها ويتنهد عند رقبتها قال جود انا ادري اني مندفع و شهواني بس والله من شفتك وانا منجن ومتخيل اليوم اللي بنعيش مع بعض وباخذ راحتي معك وانا والله لو تقولين اني بكذب اني احبك اي اكذب لان لسى مافي مشاعر بس في انجذاب لك واهتمام والحب يجي مع العشرة ومن ناحية شهوتي والله ان ريحة كسك في خشمي ماراحت وانا منجن عليك وعلى نعومتك و جسمك ابيك تعيشين معي وتنبسطين و تطلعين شهوتك معي ولا تستحين زي ما انا ماستحي ابيك زي زي مابي اشبع نفسي ابيك انت تبادليني لا تفكرين اني ماخذك شهوه لا والله ابي اكون معاك عايله وننبسط ونعيش كل شيء مع بعض لكن انجذبت لك وابي تحسين فيني ارتاحت جود وهي تتكي على صدره و تمسك في يده وقعد يبوس في رقبتها وهو فرحان انها تقبلت الوضع و سمعت له و رضت و قعد يضغط على صدرها وهي ترجع في راسها عليه وماتنكر انها من داخلها تبي تحس فيه وترجع تعيش نفس يوم الشوفه معاه وهي تحس بكل جسمه وزبه التافر و العريض تحتها وراسه واضح وابين تحت كسها و قعد يتنهد ويتاوه عند اذنها ونزل يده لكسها ويحك فيه ويحس بحرارته ونبضه و يحك ببضرها و ينزل بده لاشفارها ويزيد بالحك و الدعك ونزل يده لفتحتها ويحرك بكل هدوء وهي تضغط على زبه وقال وش تحسين فيه قالت بموت محمد يجنن الاحساس زيد وسمع لها ويحرك بكل رومانسيه و رقبتها راحت فيها مصات وض وينزل محمد على السرير وينسدح وهي فوقه انسدحت ويحك اكثر قال ادخل اصابعي قالت اخاف قال مايصير شيء ودخلها بهدوء وهي تشهق وترفع في رجولها وهو مبتسم وعيونه ذايبه ويحرك اصابعه اكثر ويطلع ويدخل فيها وزبه يحتك فيها وطلع اصابعه وحطها عند خشمه ويشم في شهوتها ودخل اصابعه فمه ريلحس فيها وهي تضحك ورفع زبه ويحكه في كسها وهي تتاوه وراميه نفسها عليه ومستسلمه له اخذ يدها وحطها على زبه وقال حركيه وقامت جمبه وشافت زبه عن قرب قالت عريض محمد وعروقه كبيرة قال اي يبيك وحركته وقالت وش اسوي قال مصيه زي الحلاوه وهي تمص فيه بعدم خبره ومبسوط ويتاوه وتاركها على راحتها قال بكت بكت قال تبين تطعمينه قالت اي ونزله في فمها ويتاوه ويصرخ من اللي يحس فيه وهي عجبها كتته وبلعتها وقال تعالي انسدحي علي وانسدحت قال لها انا اليوم مبسوط وفرحان كثير اسعدتيني وفرحتيني اوعدك اني بسعدك طول ماانتي معاي وافرحك كثير قالت جود انت بتسوي معاي كذا دايم قال اذا تبين بكون عندك دايم واعلمك على يدي كل شيء واخليك ماتستغنين عني قالت جود بس مابيك تنيكني الا بعد الزواج قال اوعدك مانيكك بس نرتاح ونشبع بعض كذا بس وهو طاييير ومبسوط ومرتاح كثير  قلبها وسدحها على السرير و فتح رجولها ونزل يلحس ويمص في كسها ويدخل اصابعه ويحرك فعيا اكثر وهي تقرب جسمها له وتتاوه وذايبه معاه وهي اح اح محمد خلاص بموت وهو يحرك اكثر في اصابعه ويشوف بظرها البارز بين اشفارها وبمص فيه بهدوء لما تتاوه بقوة وعرف انها بتنزل ونزلت ومص شهوتها ويطالع في كسها اللي صاير احمر من المص قال ابغا كسك دايم كذا احمر وهي مستحيه من كلامه وغزله وصراحته قال يالا نقوم قالت اي وقامت معاه وهو ضمها بقوه من ورا وضرب مكوتها الكبيرة بقوة وقالت اه محمد بشويش قال من اليوم ورايح كل شيء فيك ملك لي واسوي اللي ابيه فيه حط يده على صدرها قال هذا لي ونزل يده لكسها وذا لي وضغط زبه على مكوتها وقال ذي لي وحط يده على شفايفها الكبيرة وذي لي ويضم فيها ويتنهد وهم قدام المرايا قال وين جوالك قالت في شنطتي وسحب شنطتها من التسريحه واخذه وفتح الكاميرا وصور نفسهم قدام المرايا قال عشان كل ماتشوفينها تشتهيني قالت لا والله قال اي ومابي الا انا في بالك وافتحيها دايم وتحرك جمبها ووقف بجسمه الطويل وعندها هي قصيرة مره وبزبه العريض والواقف على بطنه وصورهم مع بعض وهو ميت على شكلها قدامه وقام اخذ جواله ورسلها له ايردروب و حفظها وقفل جوالاتهم
🔞🔞🔞
وراح للحمام غسل ورجع يلبس وهي لبست وقال تجننين شكلك حلو قالت بعد ايش وهي تضحك قال عيوني تعبر ولبست وقالت وش اسوي برقبتي ذي ماحسبت حساب احد قال ماعلي تباهي فيها وقولي انا مصيتها وعضيتك والباقي خليه علي وهي تضحك على هباله وسمعت كلامه ورمت شعرها على ظهرها واخذت كل اغراضها وطلعو مع بعض ونزلوا لسيارته ووقتها الكل طلعوا من قبل نص ساعه وهي مشت معاه ووصلها البيت قال غيري لبسك والبس بلوزه تستر رقبتك واطلعي نطلع نتعشى وقولي لعمي ونزلت هي وطلعت بسرعه لغرفتها هي مبسوطة بمشاعرها اللي تجددت ولبست ونزلت لابوها وامها و هلو بها ومبسوطين وقالت وهي مستحيه قال لي محمد امشي نطلع نتعشى قال ابوها روحي معاه وانبسطو وخذوا راحتكم واخذتها امها وهي انتبهت للمصات تحت اذنها وقالت تعالي وكلمتها قال وش سويتم قالت ولا شيء وهي مستحيه قالت وذي المصات وش تسوي استحت جود بقوة  وقالت امها عادي كل ذا يصير بين المتزوجين بس لا يوصل لانه ينيكك وشهقت جود قدام امها ماما وش هالكلام قالت ماعليك اسمعي مني انا امم واعرف كل شيء ومابيننا حياء ابد قالت جود ماصار شيء ماما بس كلها بوسات وضمات ضحكت امها وضمتها وقالت الله يسعدكم ويهنيكم وعادي حتى لو صار بينكم شيء انتم متزوجين لكن انا اذكرك عشان دراستك اذا ماتبي زواجك يتقدم قالت جود لا توصين حريص ماما انا بنتبه لنفسي قالت ادري انت تنتبهين لكن هو رجال يشوف كل هالدلع وهالجمال مابيتحمل ويفتحك * امها جريئة كثير * وضحكت مجد بحياء قالت امها يالا روحو قالت ماما ولو تاخرنا لان كانت الساعه واحده قالت عادي هو زوجك وولد عمك ابوك مايقول شيء وطلعت مجد بكل حب ومرتاحه من كلام امها ومبسوطة كثير

انتهى
ايش رايكم بالبارت طويل جداً ٣٠٠٠ كلمة ماقد صارت في اي بارت سابق يالا دلعوني بكلامكم الحلو وتوقعاتكم واقتراحاتكم
ان شاء الله ارضيتكم وارضيت فضولكم 😉😉🔥🔞
ادعموني وانشروا لي و اعملوا لي تصويت و ابي كومنتاتكم اللي تحمس
بما اني دلعتكم كثير ابي دعم قوي وكومنتات قوية 🔥🫣

متوقفة Donde viven las historias. Descúbrelo ahora