ملاحظة: العنوان يعني مرور خمس سنوات على انتقال ليان.
يبدو أن الوقت يمر بسرعة كبيرة بعد العام الجديد.
أكملت العديد من المهام العاجلة وكأنها مطاردة بمرور الوقت. وقبل أن ألاحظ ذلك ، وصل شهر فبراير بالفعل.
على أي حال ، لقد تخرجت رسميًا من المدرسة المحلية.
إنه شعور سريع إلى حد ما ، ولكنه بطيء أيضًا. يا له من شعور غريب.
التخرج يعني أيضًا أنني الآن متحرر من كل تلك الأحداث المدرسية التي تستنزف جسديًا وعقليًا.
يايييي!
خلال حفل تخرجي ، كانت تلك الأيام المؤلمة تومض في ذهني مثل الفانوس الدوار ، مما جعل عيناي تشعران بالحرارة. شعرت بالرغبة في البكاء.
لقد عملت بجد. أنت الأفضل ، أنا. أحسنت.
والآن ، تم مسح جميع أحداث المدرسة!
أخيرًا سيختفي التهاب المعدة والأرق المزمن - انتظر لا ، ليس بعد.
لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يتعين علي القيام بها. أشياء كثيرة للقلق. لن أكون قادرًا على التخلي عن دواء المعدة والأعشاب التي تحفز النوم حتى الآن.
على أي حال ، على الأقل أنا متحرر من الأشياء المتعلقة بالمدرسة. بالإضافة إلى ذلك ، لست مضطرًا لمغادرة قرية لييس.
أنا الآن أعمل كمتدرب ومساعد لوالدي ، أساعده في إدارة المنطقة.
حتى هذه اللحظة ، حدثت أحداث غير متوقعة واحدة تلو الأخرى ، ودائمًا ما كنت منجذبًا إليها. كان علي أن أرفع عقلي لأحرر نفسي. لكن بطريقة أو بأخرى ، لا تزال الأمور تسير وفقًا للخطة.
وآمل أن يستمر هذا.
في هذه الأثناء ، انتقل بطل المستقبل إلى منزل شيدر سان بعد التخرج ، تمامًا كما خطط له. وخرج معه ثلاثة أطفال من الكنيسة -
ايه؟ بشكل جاد؟!!
هذا ما شعرت به عندما سمعت تلك الأخبار.
بينما كان الثلاثة قد طاردوا عربة شيدر سان بالدموع والمخاط على وجوههم ، كان الزوجان مستمتعين للغاية لدرجة أنهما انفجرا ضاحكين ، وأحضراهم إلى المزرعة أيضًا. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنهم سيبقون فقط ليوم واحد أو حتى بين عشية وضحاها.
ومع ذلك ، بعد أن طلب منهم ألفريد العودة إلى الكنيسة قبل أن تصبح السماء مظلمة للغاية ، أصبحوا عنيدين مثل البغل. "نذهب إلى المنزل مع آل نيي تشان!" قالوا بوجوه قلقة. بغض النظر عن أي شيء ، لن يعودوا إلى المنزل ، مما يسبب صداعا لطيفا للجميع.
كان الثلاثي لا يزالون صغارًا لدرجة أنهم لم يفهموا أن ألفريد لن يعود إلى الكنيسة بعد الآن. ونظرًا لأنهم قريبون جدًا منه ، فهم مترددون في التخلي عنه.
YOU ARE READING
Nurturing the Hero to Avoid Death
Fantasy"من فضلك ، أناشدك لإنقاذ العالم." هذا ما تقوله لي إلهة بيضاء في مكان ناصع البياض. هذا هو الخط القياسي الذي يشير إلى أن اللعبة على وشك البدء. من فضلك قل هذا الخط المثير للأولاد والبنات بعيون متلألئة! من الخطأ توجيهها إلى شخص مثلي ، منهك من البحث عن ع...
