نبذة

710 50 13
                                    

مين متذكرها...هذه ثاني رواية لي .  ..أصدرتها في 27/4/2020

🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
كانت تجلس مع صدیقاتھ في المول التجاري لقد خسرت امام اینو ..الان اینو ستختار لھا عقاب

ساكرا ....تحدثي ....لیس لدي الیوم بطولھ

اینو لتنضر بإتجاه الباب ...ساكرا علیكي ان تقبلي اول شخص یدخل الباب

لتدھش ساكراوصدیقتیھا

ساكرا.   انتي جننتي اینو

تابعت بجنون.   + سیقتلني ابي ..

اينو   بمكر  ..قولي انكي خائفة
ل

ردت بتهور.  لست خائفة وسترین

كان ینزل من السیارة مع صدیقھ الاشقر

اوف نارتو والدي سیقتلني من كثرة الرقابة انضر تلم السیارة السوداء في صحفیین كأنھ یریدني ان اخطأ

رد ليطمئنه .لا تحزن ساسكي فوالدك یرید مصلحتك

رد ساخرا.  ھھھ اضحكتني انھ یقتلني

اشارت اینو للرجل بدین قصیر القامة وضحكت بخبث
ساكرا التي كانت ترتدي كعبا عالیا نھضت لتسیر كمن یسیر الى الاعدام وصلت امام الباب تنتضر دخول
الرجل

لتلفت وتنضر لصدیقاتھا وتغمض عینیھا وتعید وجھھا لتمسك بقمیص الرجل الذي دخل الباب
وتجذبھ الیھا
وتطبع قبلة على شفتیھ

لتصدح اضواء الكامیرات لتفتح ساكرا عینیھا لتلتقي عینین سوداء

🌸❤️🌸❤️🌸❤️🌸❤️🌸❤️🌸❤️🌸 ❤️

رهان أفقدني عقلي✔️Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt