حطت طائرتها على أشهر مطار بكوريا و هو مطار سيوول الدولي ،بينما ترتدي نظارتها الشمسية تنزل من على درج الطائرة التي كتب على واجهتها أحرف إسمها ،بينما الحراس مسطفون كي يحيوا سيدتهم بكل فخر و وقار فهي لا يستهان بها
الصحافة بكل مكان لالتقاط و لو صورة مشوشة من اجلها كي يثبتوا خبر أن كيم جيسو قد عادت لكوريا بعد سنوات من الفراق.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حراسها الشخصيين يحاوطونها لكي يحمونها من أي خطر أو تعدي عليها ، ليوصلوها لسياتها بأمان ،لتطلب من السائق أن يوصلها لمنزلها.
. . . . . .
" تايهيونغ هيا الغداء جاهز "
نادت ذات الخامسة و العشرون لينزل ذلك الشاب من الأعلى ببدلته الرسمية للعودة لعمله بعدما قرر تناول الغذاء مع زوجته.
جلس على الطاولة ببرود لتسكب له طعامه بهدوء يشكرها على مجهودها فرغم ثرائهم هي تحب ان تطبخ له كي تبرهن انها الزوجة المثالية بنظره فقط
تناولا طعامهما بهدوء ليرن هاتفه ليظهر على الشاشة اسم صديقه المقرب جيون جونغكوك ليرد فورا.
"اجل جونغكوك"
" مرحبا تايهيونغ احزر ماذا حصل"
" اهناك خطب بالشركة ؟"
" لا ايها الاحمق "
"لا تنسى انني مديرك"
" اسف اسف المهم جيسو ! اتت هنا،لقد وصلت للتو و روزي ذهبت لاستقبالها بمنزلها"
عقد الأخر حاجبيه بخفة لما سمعه فعلی حسب علمه جيسو تعمل بأستراليا منذ مدة طويلة مدة سبع سنوات او اكثر اي قبل زواجه
