استقامت يون سو تنظر لها بقلق كبير قائلةً
"عليك انتظاري هنا قليلًا حسنًا ؟ سأعود بعد دقائق "
اومأت لها الفتاه بإبتسامه و قد انقبض قلبها بألم هي خائفه من تكون بعد عدة ايام ميته بطريقه شنيعه هي لا تريد ان يحدث لها كما حدث لمن سبقوها هذا سيكون فضيعًا
خرجت مهرولةً بملامح مبعثره متجهه لمكتبها باحثة عن بيكهيون ، دخلت للمكتب تجد بيكهيون و البقيه هناك لتنطق بأنفاس ضائعه
" محقق بيون وجدت الضحيه القادمه لقاتل جاروسيغيل! "
استقام بيكهيون بهلع ناظرًا لها بعدم تصديق مما تقوله لينظر لها الاثنان هناك بأعين متوسعه لا يقلان تفاجئًا عن قائدهم الذي قد خرج بالفعل برفقة متدربته لحيث غرفة التحقيق التي تحوي الضحيةً القادمه
و بينما هما في الطريق كانت تشرح له ما حدث بالضبط و قصة ذلك الفيديو و هو قد كان منصتًا يدقق بكل كلمه تقولها رابطًا الاحداث بعقله ، دخلا لغرفة التحقيق لتنظر الفتاه بعقدة حاجبين للشاب الغريب الذي دخل توًا مع المحققه اللطيفه كما اسمتها
ابتسم بيكهيون بهدوء للفتاه قائلًا : مرحبًا انا المحقق بيون كيف حالك يا صغيره ؟ "
بادلته الابتسامه بهدوء لتنطق : اهلًا محقق بيون انا بخير "
جلس بيكهيون يفتح ذلك الملف امامه و التي دونت به يون سو كل ما دار قبل قليل من حديث بينها و بين يونمي بالاضافه الى معلومات الفتاه الشخصيه كـ اسمها و عمرها و اين تدرس و هكذا معلومات
بيكهيون ملطفًا الجو : هل تحبين المدرسه ؟ "
يونمي : هل هذا سؤال ؟ بالطبع اكرهها سيد بيون "
ضحك بيكهيون بخفه قائلًا : اممم اذًا ما رأيك آنسه يونمي ان نكافئك لأنك ساعدتنا اليوم ؟ "
ابتسمت الاخرى بوسع لتنطق بحماس : حقًا ؟ ما هي المكافئه ؟ "
بيكهيون: سنعطيك اجازه من المدرسه لهذا الشهر ما رأيك ؟ و رحله مجانيه لبوسان "
نظرت له يون سو بتفاجؤ فمتى خطرت له هذه الفكره و هو حتى لم يأخذ الاذن من الرؤساء !
وسعت يونمي عينيها تلمع بشده قائلةً بسعاده : سأكون سعيده بهذا حقًا انت لا تمزح صحيح ؟! "
بيكهيون بإبتسامه : انا حقًا لا امزح "
قفزت يونمي بمكانها بسعاده شديده لتنطق : اجل اجل انا اقبل بهذا العرض !! سأساعد الشرطه دائمًا "
DU LIEST GERADE
لَحْنُ المَوتْ ~
Actionجرحٌ من رثاء الماضي لم يلتئم تعفن مع مضي السنين جاعلًا قلبي سقيمًا بفعل شيطانٍ مدنس دنس حياتي و روحي بخطاياه فقسمًا بمن احل القسم انني لن اتركك تتنفس الهواء حيًا فإما ان يبيدك انتقامي او يميتني فلحن الموت الذي تلحنه سألحنه على قبرك النجس " اتسمحين...
Part 5
Beginne am Anfang
