إعلان

17.2K 726 142
                                    

رواية # لم تكن طفلة
# الكاتبة راوء هادي # قراءة ممتعة للجميع
  وقبل كل شيء ، اترك تعليقًا وإعجابًا
بين الفقرات.

عدت إليكم برواية واقعية جديدة من الأرض ، وهذه المرة تختلف قصة عن بقية قصصي ، كلها مختلفة جذرياً.  القصة حلوة جدا ولها درس لكل فتاة في عمرها.
  المراهقة وكل أم وأب

أنت تعلم أنني لا أنشر قصة ، ولا أتلقى قصة لا تكون درسًا أو تفيد المجتمع.  تم ارسال لي أكثر من قصة ورفضتها كلها   هذه القصة ، على الرغم من أنها قصيرة
، لفتت انتباهي بسبب

الكثير هي الفتيات الصغيرات وخاصة الأطفال اللواتي يعانين من هذه الظاهرة ، ظاهرة التحرش بالأطفال ، لذلك قررت أن أنشرها وأرسل رسالة إلى المجتمع.

قصتنا اليوم تدور حول  فتاة صغيرة تعرضت للمضايقة وتحرش من قبل أقرب الناس إليها ، ابن عمها ، عندما كانت في الخامسة من عمرها ، وكبرت
وأصبحت تلميذة

في المرحلة الابتدائية في الصف الثاني و تم اختطافها مرة أخرى من قبل رجل عجوز ، وتعرضت لمضايقات جسدية.  دخلت هذا فترة من حياتها  في حالة صعبة
للغاية وعشت أيامًا

مؤلمة من حياتها وقررت الانتحار أكثر من مرة لكنها لم تنجح في الانتحار والموت لأن الله تعالى كتب لها حياة طويلة وقصة تعيشها في هذا العالم.  المهم أنني لن أخبرك بأي شيء سوى هذه الأحداث ، لأنني احمسك واجعل الفضول يقتلك من أجل معرفه ؟!!

بقية الاحداث القصة حلوة وأكيد راح
تنال إعجاب الكل

أضف القصة للمكتبة وإن شاء الله أكمل قصة عشق أهل الأنبار وأخذ قسط من الراحة وأبدأ بالكتابة. للمعلومة
القصة قصيرة وليست طويلة وكاملة.

في المكتبة تم نقلها من أصحابها وصاحب الحكاية ويانة
  تتابع القصة والتعليقات.

يتبع ...

انتظرني قريبا ...

أتمنى أن يتفاعل الجميع وأن يعلق الجميع 5 تعليقات حلوة مثله

ما رأيك في غلاف؟  لقد صممته بنفسي 😂😀👇

ما رأيك في غلاف؟  لقد صممته بنفسي 😂😀👇

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم تكن طفلة { مكتملة }حيث تعيش القصص. اكتشف الآن