"احبك كثيراً امي ، و شكراً انك كنتِ تأتين كل اليوم في المستشفي"

اردفت يونا و هي تحضنها بقوه كما انها تعتبرها مثل امها تماماً

"انا ايضا احبك صغيرتي، ولا تشكريني انا لم افعل شي ، يكفي انك بخير كنت خائفه عليك كثيرا"

ادرفت السيده كيم ليتبتسم يونا ثم فصلت العناق معها

"أخبرني كيف ابدو ف ذلك الفستان"


ادرفت يونا و هي تدور حول نفسها ليتضحك السيدة كيم و هي تقول

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ادرفت يونا و هي تدور حول نفسها ليتضحك السيدة كيم و هي تقول

"جميله كالعادة يونا ، اخاف عليكِ حقا من أنظار الشباب لكِ"

"لا تقلقي صغيرتي إذا نظري لي حد سوف اقتل سريعا

اردفت يونا ليتضحك السيدة كيم عليها

"سوف اذهب الي امك و السيده جون"

"انتظري سوف اتي كي اسلم على السيدة جون لقد اشتقت لها أيضا"

ادرفت و كانت سوف تذهب مع السيدة كيم لكن أحدهم سحبها من يدها جعلها تلتصق في صدره

لم يكن غيره أنه تاي ، الذي نظر إلي أمه بمعنه أن تذهب هي ، و هي فهمت قصده ليتغمز له ثم ذهبت

ليضحك هو علي امه ثم نظر لتك التي تنظر له ، كان يضع يده علي خصرها بقوه يمنع حركتها

و هي تضع يدها الاثنان علي صدره و ترفع راسها تنظر له و تحاول أن تبتعد عنه

لا تحولي صغيرتي

ادرف بهمس إماما وجها الذي لا يفصل بينهم غير انشاءات صغير جداً

اتركني سيد تاي

اوه ، اصحبت سيد الان!؟

_  احلام في غيبوبه _Where stories live. Discover now