فصل دون عنوان 3

1.7K 121 47
                                    


بسبب كوني هجينة سميت بعديمة قيمة كانت امي شيطانة وابي بطل او جاسوس للاشرار اما انا فولدت هجينة ليس و كاني اردت ذلك مرت السنوات و سادخل المدرسة غدا اتمنى ان التقي بتويا او دابي مجددا ساكون صداقة مع ميدوريا و باكوغو ايضا بما انهما اصغر مني ب 8 سنوات اعلم هذا كثير لكن لباس ستكون مهمة طويلة سيكون عمرهم 3 سنوات على الاغلب و انا ابلغ 11عشر سنة بقي عامان على موته لم يبقى الا عام على التخرج حاولت التقرب منه لكني لم افلح لكن تقربت من اخته و هوكس

جاء الغد بسرعة استيقضت كالعادة خرجت من الغرفة لاجد الصالة مملوءة بزجاجات الكحول و والداي مستلقيان بائسين و مثيران لشفقة ذهبت و اعددت لنفسي الفطور و اكلته و ذهبت للمدرسة وجدت فيومي و ناتسو و تويا في طريقي سلمت عليهم و مشينا معا. لمدرسة كان تويا يبدو متعب يال المسكين دخلنا الصف بما اننا مع بعضنا. الى ان تقول المعلم عن اكثر شيء كرهت في حياواتي انه

المعلمة:يوم الاباء غدا فليحضر كل منكم والده

انهت معلمة كلمها تزامنا مع الجرس و خرجت هرب تويا مسرعا و تبعته الى خلف المدرسة قلت علمت انك هنا

تويا : اذهبي اتركيني وحدي

انا:يبدو اننا في نفس القارب صحيح

تويا بينما ينضر لي:ماذا تقصيدين

انا:كلانا نكره والدينا صحيح

تويا:انت ايضا يا اكيكيو

اومئت :لقد كرهته منذ زمن بعيد

تويا:انا كذلك انه مجرد احمق عجوز يستعمل اطفاله كبيدق كدمية

انا:اننا نتشارك نفس المعانات لذلك تويا _كن ارجوك لا تقم بدفعي بعيدا انك الوحيد الذي ارتاح بجانبه

احمر وجه تويا وصا. طماطم قهقت عليه انه لطيف جلسنا نتحدث حتى رن الجرس لنعود لدراسة مجددا ورن الجرس الذي يدل على انتهاء اليوم الدراسي انتضرني تويا لكن قلت له ان يسبقني لاني نسيت شيئا ووافق دخلت الصف مرة اخرى لارى الفتيات المتنمرات مازالو هناك مررت بينهم متجاهلتهم و بداو باستفزازي حتى قالت احداهن:يالكي من عديمة فائدة حتى قدرة ليس لديكي و ذلك الطفل الفاشل الذي تجلسين معه طوال الوقت انه بشع

انقطع حبل صبري انا لست عديمة قدرة بل اخفي قدرتي تغاضيت عن وصفها لي بعديمة قدرة لكن ان تشتم تويا امامي انا معجبته اولى هذا لا يغتفر

اتت واحدة من هؤلاء القبيحات لتشد شعري فمسكت يديها ولويتهما فكسرتهما و شعري يغطي ملامحي ذهبت لاخرى فلويت قدميها لن تمشي لايام امى الاخيرة صاحبة القول امسكتها من ذقنها و صفعتها عدة مرات حتى وجهها لن تتعرف عليه ثم تركتها فاغمي عليها فشددة غرة شعرها و قلت بنبرة باردة خالية من المشاعر :«ساسمح لكي بشتمي لكن ليكن بعلمك لن اسمح لكي بشتم تويا هل سمعتي و ان تجراتي و ضايقتيه او حتى لو لمحتي وجهه فانتي مية سيكون هذا تحذيرك الاول و الاخير و لا تلومي الا نفسك لانك انتي من لعبتي بالنار » انهييت تهديد بابتسامة واسعة غاضبة وتركتها واخذت الدفتر الذي نسيته و خرجت من الصف لن يعرف احد اني من ضربتهم لذلك لايجب ان اقلق و الان لنذهب لتويا

تستحق السعادةWhere stories live. Discover now