#عشق أهل الانبار
بقلمي انا الكاتبة #رواء هادي
تابعوا حسابي على الانستغرامroyan4h@
لاتنسون تعلقون بين الفقرات وتخلون لايك قبل القراءة تشجيع لي من أجل الاستمرار ...
قراءة ممتعة للجميع.ماشالت عيونها عني أبد تاكل وتباوعلي آخر شي صفنت بيها غمزتلي عين انصدمت من جرأتها مرة مزوجة ومخلفة
تتحرش برجال غريب جريت انظاري عنهاكل ثانية اكل واباوعلها اجه بصفها رجال مبين زوجها شايل بحضنه بنية تطلع عمرها سنة أو سنة ونص وشايل لعابة جبيرة بإيده مبين جان بره المطعم
ورايح يشتري لعبة لبنته انطاها البنية أخذتها خلتها بحضنها تبوس بيها صارت الأم الحنون على أساس المهم كملنا أكل وطلعنا عدل للملهى الليلي .
وصلنا المكان كله دك ورقص ومطربة تغني البنات تتمركص اغلبيتهم اعمارهم صغار محمد وعمر زلغوا روحهم على بنات اصغار كلش مايطلع عمرهم بال١٤ او ١٥ سنة
مبينين من ملامح وجههم وجسامهم ناعمة المقدم حسن كال ماكو ترحون تتونسون وي بنات والمجرم يهرب من العدالة احنا جايين بمهمة مجايين نتونس
سكتوا للأبد نراقب بالحظور نريد ..المجرم عزام جابر يظهر بين الحظور ماكو اله أي أثر اجت بنية تسأل شتردون
تشربون طلب الناقص عمر خمرخزره المقدم حسن غير وكال ...
عصير برتقال للكل يحلوة ههههه_مو تدللون
راحت البنية تتمضحك نباوع برجاء المكان نريد نشوف المتهم ماكو اله أي أثر بقينا لحد الساعة بال١٢ ونص وماله
أثر طلعنا اجه اتصال للمقدم المتهمبغداد متواجد بهاي الاثنان تعصب كلش لأن معلومات لوصلتنا جانت خطأ مو صحيحة عبالك جاي يتحدانا المهم قرروا هسه يرجعون للانبار أني مارجعت كتلهم
عندي شغل والصبح أرجع عاد راحوا وبقى وياي مصطفى
ركنت السيارة ونزلنا أجرنا شقا بنفس الفندق لبي ام سعودي وصلنا الغرفة بوجي للحمام سبحت وطلعتدخل وراي مصطفى شوي وطلع كعد بصفي ...
اكولك رائد أريد حساب البنية الشقر عندك ؟_الزينت شارب فائق ؟
_اي
_شلك بيها ؟!
_عجبتني اريد اتواصل وياها
_انتظر لحظة
رحت على التلفون فتحته دخلت انستغرام شفت حسابها قبل ٨ دقائق منزله ستوري ناشره رجليها لابسة تنورة جلد سودة قصيرة مطلعة الركب بيض شحم ...
رفعت التلفون المصطفى ...
حرامات لو منتظرين شوي_على شنو ؟
_على فوفو ههههه
_خرررب بيومك هههههه كلما اتذكر أخرب من الضحك ههههه
ESTÁS LEYENDO
عشق أهل الأنبار {مكتملة }
Romanceقصة حقيقية ٫ تدور أحداث القصة حول ضابطين في الجيش العراقي يواجهان عدة مشاكل وعقبات في الحياة، أولها مشاكل الحب من طرف واحد، #للكاتبة رواء هادي