القصة قصيرة
تحكي عن scp الغني عن التعريف scp 049 طبيب الطاعون ...
حيث ينجح هذه المرة بالهرب من المركز الذي حبسه فيه البشر و يبدأ بالبحث عن مرضى الطاعون في اقرب منطقة منه لكنه يلتقي بطفلة صغيرة في الغابة نشيطة و قوية بشكل غير طبيعي فيتسائل عن ماهي...
يتمشى بخطوات هادئة تحت صوت المطر و الظلام المرعب في تلك الغابة الكثيفة ... جسمه متعب يحاول اصلاحه في اقرب وقت ... تلك الرصاصات التي دخلت جسمه و التي صدها بقوة ... ينزف من كل جهة لكن لن يمر وقت طويل حتى تعالج تلك الجروح وحدها لأنه ليس أي شخص انه ... Scp 049 أحد أقوي الا scp في المنظمة والان هو هرب من تلك المنظمة اللعينة التي توقفت عن اعطائه ما يريد ... اعطائه التجارب البشرية ليجد العقار المثالي لما يسميه بالطاعون ... هذا هو هدف scp049 منذ ولد بهذه الارض ان يجد دواءا لذلك الطاعون ... الطاعون الذي لا دواء ولا اعراض له حتى الان لا يعرف احد شيئا عن هذا المرض سواه هو ... لهذا فهو يسمي نفسه المنقذ .. منقذ هذه الارض ... ما هذا أصوات حركة ... اهو بشري... كائن ما؟؟ هذا ما خطر بباله ليلتف و يبدا بسماع صوت طفلة تتمشى و هي تصفر لحنا غريبا ... تحرك في طريقها ليبدا برؤيتها رويدا رويدا و هي بداك الفستان الابيض الطويل و خصلات الشعر القصيرة تلك قميصها الابيض ملطخ بلون احمر رائحته ليست غريبة على scp 049v انه دم أكيد .. أهي مجروحة ام انها من جرحت ... لا يبدو انها تعلم انه دم من مزاجها الذي يبدو جيدا ولكن ايعقل انها طفلة طبيعية و هي تتمشى في جو كهذا بكل سعادة ... اقترب scp049 اكثر اليها حتى شعرت به لتبتسم له بسعادة و تلقي تحية لطيفة رد التحية لها باحترام ليسالها Scp : ايتها الطفلة الي اين انتي ذاهبة؟ ردت عليه بابتسامة كبيرة الطفلة : ذاهبة لأتخلص من المرض ... ساذهب لاموت و يجدني طبيب الطاعون و ينقذني نظر لها و خفق قلبه بشدة وسعادة لانها وبالتاكيد تتحدث عنه و هذا يعني ان الناس بدأت تقدر ما يفعل فسالها مجددا
Scp : حسنا ... ممن سمعتي عن هذا المرض و الطبيب هذا ؟ ردت قائلة الطفلة: قرات عنه في كتاب قديم لاحد اجدادي الفرنسيين كان اسمه ... اسمه فرانسيسو انه طبيب قديم جدا لكنه الان ميت و قد قال ان هناك طاعونا بجسدنا نحن البشر لا علاج له حتى ذلك الوقت و ربما حتى الان العلاج الوحيد هو ان يقتلنا طبيب الطاعون و يحيينا ثانية ولكنني لا اعلم اين هو الان لهذا ساقتل نفسي ليجدني ... قهقه ال scp لتقول له الطفلة : ما اسمك انت؟ يا سيد قال لها : ناديني scp 049 ابتسمت ليسالها الscp Scp: حسنا يا صديقتي الصغيرة اخر سؤال و اودعكي فلدي مهام اخرى ما هذا الدم بثيابكي هل انتي بخير ؟ ردت و هي مبتسمة الطفلة : لا ابدا لقد رميت نفسي من جبل قبل قليل و دهستني سيارة ايضا و طعنت نفسي ولكن لا جدوى انا لا اموت ابدا ... لهذا ساذهب الان لارمي نفسي بالبحر في الحهة الاخرى ... تحركت الفتاة بسعادة لتستدير وتقول... اه نسيت انا اسمي كريويلا أميرة القرن الخامسة عشر ... وابتسمت و انطلقت ... و هنا انصدم scp لتعتلي وجهه ابتسامة قائلا اذن لقد كان ذلك هو العلاج الحقيقي 😍🦋
النهاية....
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
