21

715 27 0
                                    


_‏گيف أخبرك بـ طريقه أكثر عمقًا أني أحببتگ گـ شيء لا يتبدل ولا يزول ولا يفسد ولا ينقص ..

گيف أخبرگ أنگ يقيني و دعائي اللا متناهي ..🖤🌸

_______________________________::

بلسان مرام :

سمعت داليا بتقول ليها عفواً منك شكلك بالغلط!

قالت ليها و لا غلط و لاشي!! عثمان مش حسيبهو ليك!!

داليا قامت على حيلها و قالت عثمان!!!!

اشرت ليها تفتح الميكرفون فتحته سمعناها بتقول

=ايوا عثمان يا عنياا ،، ده انتي خطافة الرجالة يا وسخة

داليا قالت ليها : انتي بتقولي شنو ؟! عثمان متزوجك!!

=و عاملالي نفسك ما ماخداش بالك!! عثمان زوجي و اب عيالي ده انا عندي منه بنت و اخوها في بطني!!!

_داليا قالت ليها يمكن كضابة !! ليه اصدقك!!

ردت ليها : انا دلوقتي ح ابعت لك صور القسيمة و صورنا و انتي بقى ابقي حددي مين الكضاب و قفلت الخط!!

و ما تمت دقيقة الا و فتحنا الوواتس و لقينا القسيمة اسم عثمان كامل على صورهم من عرسهم و معاهم بيتهم و صورة اخير هي فيها حامل!

انا عيني بقت مركزة على داليا و تعابيرها .. خفتها تكون اتعودت عليهو و اتعلقت بيهو و تنهار اسي ،،، عاينت لي و قالت لي ما عارفا اقول شنو ؟! انا في كل الروايات طلعت شريره ههههه

قلت ليها : داليا حتكلمي اهلك صح!!

قالت لي : ح اتكلم مع عثمان اول و اشوف موقفو و افهمو اني مستحيل اخرب بيت مرته عشان اهلنا !!

قلت ليهاا كوويس كوويس شدييييد اقلاها نعرف داسيهو ليه!!

هزت راسها و سكتت و بعد دقايق تلفونها رن و كانت دي وفاء

قلت ليها حتكلميها قالت لاا مستحيل ما ح اجيب سيرة الموضوع قدامها حالياً ح اتصرف كأنه ما حصل شي!!

لو الموضوع بيدي كان ضربت لايمن شخصياً و لا وفاء زاتو و بشرته لكن خلاص على قول داليا ايمن صفحة انتهت قبل تنفتح اصلاً

داليا ردت و بقت تتونس مع وفاء و قالت ليها راجعين بعد بكرة نظام من السفر و كده!!

_

قعدت مع ناس داليا للعشاء بعديها ضربت لمهند يجي يسوقني

اول ما رجعت البيت طووالي مشيت استخرت و رقدت في السرير و بقيت اتذكر في فارس و كلامو معاي قبيل ... دقايق بس و غرقت في نومي و على وشي ابتساامة كبيييرة.

_______________________________________________

بلسان فارس :

طلعت مع عمر و نور كان ممكن اركب عربيتي و امشي وراهم ،، بس فضلت اخليها بكره تبقى لي سبب عشان اجي و اشوف مرام من الصباح .... في العربية نور قالت لينا ما نكلم اهلها بالمرض عشان ما يقلقوا... وصلنا بيت نور و كان بسيط و اول ما نزلنا في شفع جو جارين عليها و سلمو عرفتهم اخوانها من الشبه ،، دخلت جوا لقينا ابوها ماسك الابريق و بكب موية لامها عشان تتوضا و بعدين براحة حرك الكرسي لاتجاه القبلة و قال ليها كده ممكن تصلي.... الموقف قدر بساطته بس اشعر فيني القشعريرة ،

نعم أحبهاOù les histoires vivent. Découvrez maintenant