part 17 ''

95.4K 3.8K 842
                                    

روانا : دنيت يم الجامه جانت مضلله همست خلي يفتح الجامه

انفال : دحام عفيه افتح الجامه لروانا

.. رفع عيونه باوع بالمرايه على روانا و فتح الجامه

روانا : سحبت نفس طويل و زفرته بقهر ، دموعي ما توكف هاذه الشعور ما اعرف شلون اوصفه ، الاغتصاب شي صعب و مخيف احس بس جسد مابيه روح ميته خاسره أملي بالحياة ، احس روحي حمامه مكسور جناحها احس وحيده احس العالم كله ضدي ماعندي سند بس الله جان سندي و يحس بوجعي بس الله العزيز الكريم راح يكون دائماً يمي و دائماً يفهم وجعي ، احس أغرق باوجاعي ولا احد يعلم ،

.. فزيت ع صوت دحام

.. بويه روانا روانا بنيتي

.. باوعتله و كلت همم همم

انفال : يله حبيبتي وصلنه شبيج وين صافنه

روانا : نزلت و انفال لازمه ايدي دخلنه و دحام يمشي كدامنه طبينه للدكتوره

انفال : ها روانا حبيبتي اطلع لو اضل يمج؟

روانا : طلعي و رحت نمت ع سديه و الخوف و الرجفه و كلبي يدك ع سريع احسه راح يطلع من مكانه ،

اجت الدكتوره تتقدم و تلبس بالكفوف كالت استرخي شبيج خايفه مامه

.. رجعت لوره ونمت فتحت رجليه و تقريباً كل جسمي يرجف مثل السعفه و برودة السبلت تحسسني اريد اتقية و بطني بدت توجعني من الخوف و التوتر

.. فتحت رجليه و بدت تفحص شويه و كامت طلعت و بعدين رجعت كالت اي مامه مفتوحه

.. ذيج الرجفه السرت بجسمي مستحيل انساها تمنيت بلحظتها ميته اريد جسمي يشيلني حتى اكوم من السديه بس ماكدر طاقة و روح ما ضل بيه جان أملي الوحيد هوه الدكتوره تكلي لا ما مفتوحه

.. بجيت و حطيت ايدي ع وجهي طبت انفال

انفال : يله يروحي كافي بجي بداعتي كافي رفعتها الي و حضنتها و اضرب ع ضهرها بخفة ايدي هيه تبجي و اني ابجي وياها

روانا : نزلت رجليه من السديه  حسيت الغرفه كلها فرت بيه و ضلمت الدنيه وكعت بالكاع و كلت الحمدالله و الشكر

انفال : روانا روانا شبيج حبابه كعدي طلعت اركض صحت لأمي و دحام

دحام : طبيت و اشوف روانا بالكاع ع وجهه واكعه نزلت يمها رفعتها من الكاع و شلتها

.. رجعنه للبيت وديتها لغرفة انفال حطيتها ع جربايه و طلعت

دحام : حجيه اني راح اتزوجها و استر عليها

زهره : لا ييمه لا يبعد كلبي البنيه مفتوحه شسوي بيها و حتى ناعمه مابيها لحمه ييمه جا هاي تاليتك تزوج وحده مغتصبيها

دحام : خزرتها و همست وحق الله اذا انعاد هاذه الكلام افرغ المسدس براسج و انسه انتي امي ، و اليوم راح اجيب الشيخ يعقد النه و محد يفتح حلكه بكلمه

ليلة لُقياناWhere stories live. Discover now