"انت ايها الموتشي هل يمكن أن تنام معي اليوم!؟"
"حسنا هي اذهبي و بدلي ملابسك و انا سوف اجهزه لكِ شطيره و اتي"
ابتسم له ثم خرج و ذهب إلي الأسفل وهي ذهبت الحمام
"هل نامت حبيبي!؟"
أردف ذلك الاب و هو جالس مع زوجته
"لا ابي هي تغير ملابسها وانا سوف اجهزه لها شطيره"
"احسنت يا ابني احسنت"
أردف الاب ، ابتسم جيمين له ثم دخل الي المطبخ
"هل تحتاجه شي يا سيد جيمين!؟"
اردفت احد الخدم عندما دخل جيمين المطبخ و بداء في البحث عن شي ما
"اجل اريد بعض الجبن و عصير يونا المفضل و طبق ، واسم جيمين فقط لا يوجد سيد مفهوم"
"سوف احضر لك الجبن و العصير و الطبق جيمين ، اسفه لم أكن أقصد أن أقول لك سيد أعتذر"
"حسنا لا بأس "
أردف و هو يبتسم لها بخفه ، أحضرت الخادمه كل ما يريده ثم بدأ يحضر الشطيره ثم أخدها و ذهب إلي الغرفه.
"ها قد أتت الشطيره"
أردف جيمين وهو يبتسم و هي ابتسمت له ثم جعلها تاكل و تشرب العصير ثم نامت ف حضنه وعندما علم أنها نامت بالفعل قام بتقبيل خدها ثم أغلق النور وخرج ونزل الي الأسفل
"ها قد نامت ، ولكن اريد اعرف اين هو العم تشان الان و من ذلك العار الذي فعل بها هذا"
اردف جيمين بغضب و هو يتقرب من مجلس ابيه و امه
"ها قد طلبت إحضار العم تشان كي نفهم كل شي"
أردف ذلك الاب ، وبعد هذه الجمله دخل العم تشان
"هاا انتَ ي عم تشان ، نريد أن نفهم كل شي الان"
صرخ جيمين بغضب في وجه العم تشان.. فهي اخته رغم الاختلافات التي تحصل بينهم ولاكن تظل كل ما يملك ف تلك الحياه
"حسنا يا ابني ، لن لست مريض عندما كنت أسير الي دخل القصر ضربني أحد علي راسي ولم اشعر بشيء بعد ذلك وعندما استيقظت وجدت نفسي ف مكان مظلم ولكن كنت أشعر بي تعب شديد ف راسي لذلك وجدت نفسي انام دون وعي...انا حقا اعتذر ، ارجوك سامحني سيد و سيده كيم ، سامحني جيمين"
أردف العم تشان وكان يبكي ف هو يعتبر يونا مثل ابنته تماما ...فكان حزين بسب ما حصل لها
"حسنا أن أعتذر عمي تشان لم أكن أقصد أن أرفع صوتِ عليك ابدا ، انت اتعرف أنها كل ما املك ف تلك الحياه"
أردف جيمين ثم تقدم الي العم تشان و قام بتقبيل راسه و حضنه وكان يبكي معه ايضا ، فهو رفع صوته علي العم تشان و هذا عيب ف العم تشان قريب منه حقا ف مثل ابيه واكتر كما أنه أكبر منه
"حسنا لا بأس ي صغيري لا بأس"
"حسنا تشان ، يمكن أن تذهب الان و يجب أن تاخذ بعض الراحه تلك الفتره"
"و لكن سيد كيم يونا!"
"حسنا لا تقلق سوف تكون بخير و لن أسمح بحدوث شي مثل هذا مره اخري وانت يحب أن تاخد بعض الراحه هيا اذهب"
"شكرا لك سيدي"
أردف ثم ذهب و بعد أن ذهب بخمس دقائق فقط صوت صراخ يونا هو مكان مسموع ف ذلك القصير جعل كل من ف القصر يركض الي غرفتها
"كل شي سوف يكون بخير اعدك بذلك صغيرتي ، لن يحدث لكِ شي انا هنا"
أردف ذلك الاب و هو يحتضنها بشده بعد أن دخل غرفتها و وجدها تجلس علي السرير و تضع يديها علي أذنيها و تضم رجلها الي صدرها و كانت تصرخ وتبكي
"ارجوكِ لا تبكي ، ف قلبي لن يستطيع تحمل دموعك....هيا يحبيبت اباكي اهدي لا تبكي كل شي سوف يكون بخير"
توقف صراخها و كانت تشد علي رقبه ابها كأنه سوف يذهب أو يختفي في أي وقت
جاء أحد الخدم وأخبر جيمين الذي كان ينظر إلي اخته بحزن ان الشرطه في الاسفل و تريد مقابله أبيه
يتبع ~
ESTÁS LEYENDO
_ احلام في غيبوبه _
De Todoحسنا هي فاقده الوعي الان .....ولكن هي بخير لا اصدق هي ف غيبوبة منذ سنه ! * اجل هو أخبرني أنه سوف يكون فارس احلامي * انتي ف امان ....... لن تكوني لأحد غيري تلك الشّامة ما هي إلّا قطرة حبر حاولت وصف جمالك فتجمّدت♡ لا اصدق ان كل هذا كان خيال حقاً ..!؟ ...
