بارت 2 ♥️

13.5K 298 12
                                    


وقفنا البارت اللي فات لما ادم سمع حياة و هي بتكلم الدكتور و كان مضايق
__________________________________________*
ادم كان معدي و سمعها بالصدفه و اضايق انها بتكلم الدكتور بس طبعا مكنش ليه حق انو يتكلم معاها بس قرر ف نفسه انو هيكون ليه حق و قريب جدا و راح اقعد معاهم برا
________________٭________________٭_________
« بعد مرور يومين »

ناهد كانت بتتكلم ف التليفون و بتقول بخبث : عايزاك تشوفلي عيله فقره جداا افقر من الفقر ذات نفسه

...... قال بخبث : حاضر ي حياتي المهم نبقا مع بعض ي نانو

ناهد ضحكت بدلع و قالت : اللي انت عايزه ي حبيبي خالد يكون منشغل مع البت دي و هجيلك ي عموري

عمار بفرحه : ايوه بقا دا هيبقا يوم فل و ماشي يومين و يكون عندي العنوان

ناهد بفرحه هي الاخرى : اكييد ي حبيبي هنرجع ايام و ليالي زمان و قفلت التليفون و اتنهدت و قالت : اهو ينشغل مع البت دي و انا افضى ل عمار حبيبي و بعدها هي تخلف و اخد البيبي و يبقا كل فلوسه لياا و انا اخد الفلوس و اهرب ل عمار
______________٭_________________٭__________
« عند حياة و سميه »

كانوا قاعدين بيتفرجوا ع التلفزيون ب اندماج و حياة قطعت الصمت و قالت ببتسامه : ماما انتي ليه مش بتحبي ناهد يعني اكيد مش موضوع قلة خلفه انتي مؤمنه و عارفه ان دا باذن ربنا

سميه بصتلها و قالت بتنهيده : لا يا حياة عشان ناهد طماعه وبتتعامل وحش اذا كان معايا أو معاكي  ي حياة انا عاوزة اخلي اخوكي يشوف حقيقتها انا مقدرش اروح و اقوله و اخرب بيت ابني

حياة اتنهدت و قالت : ان شاء الله يطلع ظنك وحش فيها ي ماما و تبقا كويسه و باست ايدها و قالت : بمرح فرفشي كدا ي ست الكل

سميه ضحكت و قالت : يارب ي بنتي و كملت ببتسامه وقالت: امم في حد اتكسف لما ادم اتكلم معاه

حياة ارتبكت و قالت بتوتر و خجل و عدم فهم : مين ي ماما

سميه ابتسمت و حضنها بحنان وقالت : بتخبي عليا برضو

حياة ابتسمت بخجل شديد و خبت وشها ف حضن مامتها فهي تعشق ادم منذ نعومة اظافرها و تتمنى تصبح زوجته

سميه ابتسمت و قالت : علي فكرة باين عليه هو كمان

حياة ابتسمت و قالت بلهفه و فرحه معرفتش تخبيها : بجد ي ماما باين عليه ايه

سميه ضحكت و ضربتها بخفه و قالت : ي بت طب اتكسفي علي الاقل

حياة وشها احمر بخجل شديد و قالت : بس ي ماما بقاا انا انا قايمه اذاكر عن اذنك و قامت بسرعه و جريت ع اوضتها

سميه ضحكت و دعت ان ادم يكون من نصيب ابنتها فهي تحبه مثل خالد
_________________٭________________٭________
« تاني يوم الصبح »

خالد متجاهل ناهد خالص اللي كانت بتمثل انها زعلانه قدامه بس من جواها فرحانه بشده ان هيكون عندها ابن رغم قدرتها ع الانجاب لاكن لا تريد الانجاب غير من حبيبها عمار

نبضات قلبTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang