ما زال كامول لم يقل شيئًا
دع كيم يصمت كان كيم مرتبكًا للغاية

أصبحت مشاعر كيم الآن مختلفة تمامًا
عما كان عليه عندما كان مع داي

في تلك اللحظات عندما أخبره داي بالعودة إلى المنزل وافق كيم على العودة دائمًا حتى مع العلم أن داي سيفعل أشياء أخرى
لكن كيم لم يجرؤ على قول أي شيء
فقط قبله وأطاعه في كل شيء

كان لدى كيم شعور بأنه يريد أن يكون عنيدًا
ويريد أن يدلل ولا يريد أن يقلق
الشخص الآخر على نفسه فقط

عندما وصل إلى هذه النقطة قريبًا بما فيه الكفاية التفتت كيم لينظر إلى كامول قليلاً قبل أن يعود إلى الطريق بتعبير جاد على وجهه

أصبحت مشاعر كيم أكثر وضوحًا الآن لقد كان قلقًا بشأنه حقًا أراد كيم أن يعرف كل تحركات كامول

سيرسل كامول كيم للعيش مع داي مما يجعل كيم لا يستطيع التوقف عن التفكير فيما سيتعين على كامول التعامل معه

إنه شعور لا يحبه كيم حقًا لقد كان من الغريب عدم معرفة ما سيفعله الجانب الآخر خاصة في وقت لا توجد فيه سوى أشياء خطيرة من هذا القبيل

كان كيم يفكر في كامول دون أن يعرف متى
عاد إلى المنزل

قال كامول

"كيم نحن في المنزل"

اخذ كيم نفسًا عميقًا قبل أن يفتح الباب
ويدخل المنزل تبعه كامول على الفور

قال كامول

"كيم هل يمكنك التوقف عن مثل هذا؟"

إنه تسبب في توقف كيم للحظة والتحول إلى كامول

سأل كيم

"ماذا قلت؟"

كرر كامول

"تعال هل تفهم أنني حقًا أريدك أن تبقى
مع داي لبضعة أيام؟"

قال كيم

"لا أنا لا أفهم أنني لا أريد الذهاب إلى أي مكان لا أحب أن أتجول هكذا أعلم أنك قلق علي لكنك نسيت أنني رجل أيضًا يا سيد كامول لذا لا تتصرف مثل أنت امرأة لا تستطيع الدفاع عن نفسها لا حتى النساء يمكنهن الدفاع عن أنفسهن والتصرف كأنني ضعيف لذا فأنا جبان أحتاج إلى الهروب "

وصوت كيم دوى في جميع أنحاء المنزل
مما تسبب في عدم تجرؤ حراس كامول ليقترب جدا

قال كامول

"لم أعتقد أبدًا أنك جبان أو ضعيف يا كيم
لكن هذه مسألة تجارية ولا أريد أن أشركك"

ليلة لا تنسى Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon