جنوب... شسوي صورتها عنده ؟

ميس... دخل للغرفه وشافها بيدي اجئ سحبها مني ولوى أيدي ورى ظهري

رضوان... ليييش تمدييين ايدج على ااغرااضي

ميس... هخخخ رضوااان أيدي حتكسىرها

اردف بحقد وغضب
رضوان... اي اكسرها واعلكها بركبتج بس اشوفنج ماده أيدج

دفعني اخذ الصوره ورجعها لمكانها عافني وطلع خلاني اطحن بروحي طحن وفوكاها يمد أيده عليه من غير بروده ومجافاته وياي ليش حتى اتحمله وانه عندي اخوي بظهري مااريد علاقتهم من وراي تخرب

جنوب... كافي بجي ومن يجي اسألي وافهمي منه ليش الصوره عنده وسبب تعامله وياج هيج

ميس... ميفيد تعبت من الحجي والنك شسوي بعد كليلي انطيته مجال هواي عفته براحته تجاهلته احجي وياه كلشي ميفيد شسووي

جنوب... وفففف الله يساعدج

ميس... اريد احجي وي سيرين

جنوب... اوكفي هسه اسوي كروب واضيفنها

سيرين... كاعده بالغرفه والمبايل بيدي اكلب بيه وصلني اشعار مال رساله دخلت عليه جانت جنوب مسويه كروب هيه وميس ويحجن بيه
صارن يدزن بصمات وانه وياهن نسولف بمواضيع مختلفه
بس القهرني ميس تبجي وتشهك بسبب تعامل رضوان وياها شذنبها هيه وهيجي يعاملها
بدون متدري طلبت رقمه من جنوب ودزته عفته بعدين اتصل بيه لان اكيد هسه هوه يم ضرار
التهيت وياهن وحتى مانتبهت للساعه
اجت رهف يمي تسحب بالمبايل واوخرها
سيرين... رهففف كاافي وخري هسه انطي الج

هيه زعلت ووخرت مني ضليت اراسل ومانتبهتلها من طلعت كمت وراها واشوفها تريد تنزل الدرج انه من خوفي بسرعه عطت عليها عاينتلي ورجعت ليورى  وماشوف غير ضرار لازمها حسيت كلبي وكف من الهبطه
هوه شالها ويسكت بيها اجى يمي وخازرني

ضرار... وينججج عنهااا لواااكعه هسه

سيرين... م مانتبهت جنت ااحجي بالمبايل

قاطعني بعيطه قبل لااكمل حتى حسيت أذني صوفرت من عياطه
ضرار... ملتهيههه بالخـ*** وعااايفه البتت وييين بالج جان من ااالتهيتي عنهاا

سيرين... عافني ومشى أختنكت كلش وكلبي جمر عودني على هدوءه ماعرف شبيه صرت اضوج وانقهر اذا عاط عليه بلعت غصتي ورحت للغرفه بدل واجى تمدد ورهف يمه تفرك بعيونها اعرفها نعسانه الظهر انومها
خزرني ودار وجهه ملتهي بالتيلفون رحت تمددت عالقنفه واجت رهف يمي تبوس بيه وتلعب

رهف... ابه طقج(بابا طكج)

هزيتلها راسي عكدت حاجبها وبرطمت
رهف... اعفه (اعضه)

وخرت مني وراحت يمه صعدت عليه وعضته من أيده وهوه يوخر بيها اخذت المبايل احجي وي البنات يتسألن وين جنت حجيتلهن وانه الغصه حركت كلبي والدمعه نزلت من عيني مسحتها بسرعه ودرت وجهي طفيت المبايل وغفيت شوي وحسيته اجى يمي ينده بيه غلست وماجاوبته جرني عليه وشالني دفعته ولزمني بقوه

ثارهم وبنت الفقير Donde viven las historias. Descúbrelo ahora