{~'لِقَاْءْ'~}

234 16 11
                                    

عندما تنتهي العاصفة فتظهر أشعة الشمس و تختفي الغيوم
.
.
.
.
.
"زقزقة"
.
.
.

Keomi's pov:

["تفتح عينيها" نحن و أشعة الشمس يا إلهي كن ابغضها..."تثاوب" كم الساعة الان؟ همم سأرى ساعة الحائط...هممم انها السادسة صباحاً...لقد استيقظت باكراً جداً....من الطبيعي انني ساستيقظ في وقتٍ باكر كهذا نظرا لانني نمت الساعة السادسة مساءً مهلا...واحد..اثنين.........ستة......تسعة...ثلاثة عشر...م.ماذا!!! لقد نمت ثلاثة عشر ساعة يا إلهي يبدو انني كنت حقاً منهكة....هممم ماذا أفعل الان الممرضة لن تأتي الا الساعة الثامنة....هممم دعني أرى مافي خارج المستشفى....همم؟ حديقة؟ تبدو جميلة هل مسموح لي الذهاب إلى هناك....هممم.. ناه اعتقد انه لا بأس بذالك...حسناً! هيا بنا!]
________________________________

[نهضت كيومي من فراشها و اتجهت للباب]

[كانت تلتفت يمين شمال ولكنها لم ترى احد تقدمت و و بدأت بالمشي بين الممرات]

[لم تكن كيوني ضائعة بل شبه ضائعة نظرا للبارحة فقد حفظت بعض أماكن المستشفى]

[كانت كيومي تتبع لائحات المستشفى واحدة تلو الأخرى حتى و اخيرا وجد الباب الذي يقودها إلى الحديقة]
.
.
.
.
____________________________

Keomi's pov:

["تنهد" ها نحن ٧نا أمل ألا يراني احد فقوانين المستشفى تمنه خروج المرضي الا بعد الساعة التاسعة...لا يهم الان هيا..واحد..اثنين...ثلاثة!......م..مذا؟ ي.يالها من حديقة جميلة! أجمل من هنا اكثر من شباك غرفتي! انتظروا فقط لتلك الزهور و النافورة الصغير ما ألطفهاا و العشب ما اجملة و صوت العصافير التي تزقزق كم هذا جميل!!!]

[حسناً! لنجلس هنا لبعض الوقت و نتأمل!3>]

End of pov:

كانت كيومي قد جلست على الكرسي و اغلقت عينيها فقط اكتفت في التأمل و هي مغمضة العينين
.
.
.
ضلت كيومي مغمضه العينين حتى شعرت بجثمان شخص ورأها فتحت عينيها مفزعة
.
.
.
.
.

الممرضة: ألا يجدر بكِ أن تكوني طريقة الفراش؟

كيومي: اهعع افزعتيني تباً! كاد قلبي أن يتوقف...

الممرضة: "قهقة" اسفة لإخافتك ولاكن يجدر بك أن تعودي للغرفة حالاً

【'~اْلْمَلْاْذْ~'】Onde histórias criam vida. Descubra agora