حسنًا ها قد مر الأسبوع الاول
سبعةُ ايام
مئة وثمان وستون ساعة
تسعةَ الاف وتسعُ مئة واثنى عشرةَ دقيقة
خمسُ مئة واربع وتسعون الفً و سبعُ مئة وعشرون ثانية
من دونك
وكل ثانيةً بها اشىقتُ لك كثيرًا
لا اعلم كيف سيصبحُ حالي خلال 6 سنوات
لكنني سأكون صبورة حتى وانا لا أطيقُ صبرًا
أعلم اننا هكذا افضل لكن من يقنع عقلي اللعين!
هل ياتُرى ستكون سنواتٍ طويلةً ثقيلة يوم يجُر الأخر بصعوبة وسنة تجرُ سنةً بثقلٍ وبطء من دونك؟
ام ستكون الأيام سريعةً والسنوات تتراكض لأنني مُتلهفةً للُقياك؟
لا اعلم لكن أدعو الله ان يُلهمني الصبر وأن يُقرِبكَ إلي
سأراك حتى لو وقف العالم أجمعين لصدي
جُل ما أُريده الان ان تكون بخير وأن تعتني بنفسك حتى يأتي ميعادُنا
