بريئة بين أنياب كافلي

بارت 43

ياسر،  گعدي هنااا على الكرسي واگلج شنو اريد

فاطمه،  وهاي گعدت احجي اسمعك

ياسر،  انت ليش هيج تنترين فااطمه احترمي ترى صبري اله حدوددد

فاطمة،  ماحجيت شي بعد شابكه اديه ومتوترة منه گال بهدوء

ياسر،  باجر تجي امي وخالد نروح نعقد سيد ونرجع هنا تمام

فاطمه،  رفعت راسي مستغربه كلامه گتله شنو بكيفك تقرر عني اذا اني مقابله تجبرني يعني

ياسر،  لا مو هيج ما اجبرج اذا متردين خلص بس فكري بيها زين رجال عزابي گاعد بشقه ويا نسوان اثنين ولازم رجال وياجن ام جود اختي من يوم يومها

بس انت لااا فاطمه بعد الصار بينه حرام اكون وياج بنفس المكان اشوفج گبالي وماكو شي بينه رسمي

فاطمة،  ومنو گلك اريد شي بينه رسمي ياسر

ياسر،  فاطمه شتريد خلي افهم شنو تردين احجيي مارايدتني رجال بحياتج حتى من هاي اللحظه اطلع منا وماشوفج وجهي وعد

فاطمه،  يفرك بوجها بعصبيه بس ميريد يبين خفت نبقه وحدنه ماعرف شنو احساسي اريده وكارها تحكمه

بيه متناقضه ماعرف ليش اعترف بديت احس بشعور حلو تجاها بس ماعرف ليش معانده روحي گتله

ومنو يبقه ويانه اذا انته تروح

ياسر،  اخلي امي تجي يمكم واني اروح ومن تحتاجون شي تلگوني يمكم بس المهم ما اجبرج على شي وخلي ابالج فاطمه لو طلعت منا بعد تحرمين عليه للموت الميريدني لويصير ذهب ماريده

فاطمه،  سكتت والعبره بداخلي راح للصاله سمعته حضر غراضه خفت اي خفت تصير صدگ وبعد ما اشوفه دموعي نزلت وامسحي بوجهي طلعت بسرعه ورى دار وجها گال بعصبيه

ياسر،  طالع والباب تقفلي اجيب امي وارجع ممنوع ينفتح الباب لو تحترگ العماره افتهمتي

فاطمه،  لتروح ياسر صفن بوجهي وگال اسكتي تقربت منه لزمت ايده اول مره اتجرء واسويها ودموعي تنزل شهگت وگتله

ياسر الله يخليك لتروح موافقه نعقد ماشي موتريد نعقد حته تاخذ راحتك هنا اني موافقه نكت ايدي وحجه بعصبيه

ياسر،  انت شبيج حجيج متناقض شنو تردين فاطمه اگلج اعقد عليج متردين اگلج اطلع وماشوف وجهج بعد متردين اصفيلج على راااي يابت الناس قررت

اخطبج وتارك شغلي بدوله ثانيه وگاعد هنا ماعرف شنو حياتي مخربطه التردي شنو اريد اصفي اموري لا جابرج عليه ولا اريد تاخذين قرار بعدين تتندمين علي وهسه وخري من طريقي فكري زين ورجعيلي خبر

فلطمه،  فتح الباب طبگته بسرعه وخليت راسي على صدره بجيت بصوت عالي وگتله
احبك ياسر بس ماعرف شنو اريد اني ما مفتهمه نفسي