في وقت متأخر من الليل، يجلس لاي وحيدا يشاهد التلفاز بغرفة المعيشة فجميع الأطفال نائمين و الٱباء كل منهم في عمله
فكريس و توب و دونغ ووك لديهم عمل مهم و تشان و سوهو عملهم معروف
بيكي بنعاس: لاي ألم يعد للٱن
لاي بغضب و خوف: لا لم يعد للٱن عندما يأتي دادي و لا يجده في المنزل سيمزقني
بيك: لا تخاف فقط أخبره أنه هرب من المنزل لاي لا تخفي الحقيقة دعه يتحمل مسؤولية أخطائه
أومأ له لاي ليقول: لم أضربه من قبل لكن أقسم أنني سأمزقه هذه المرة لن أنتظر دادي ليعاقبه
بيك: لقد فتح باب الحديقة ربما هو
لاي: إصعد للأعلى بيكهيون
بيكهيون: لا لن أدعك معه وحيدا ستقتله لا محالة
لاي بصراخ حاد: إصعد لغرفتك و لا تتدخل مهما حدث أو أقسم أنك ستجرب عقابي لقد نبهتك لا تضف على عقاب عمي كريس عقاب ٱخر و لا تتجرأ و تصرخ في وجهي و تعاندني مرة أخرى
بيكهيون بصراخ: لن تعاقبني فهمت يا سيد لاي و لن أستمع لأوامرك أبدا
صفعه لاي صفعة جحيمية على مؤخرته صارخا: عمي كريس أعطاني الحق في معاقبتك عقابك بعده فهمت
بيكهيون بصراخ حاد: أكرهك يا لعين لما أصبحت متشددا معي هكذا حقا إشتقت للاي القديم
قال كلماته ليصعد فورا لغرفته خوفا من غضب لاي فعينيه ترسل له الشرار
و أخيرا فتح باب المنزل و أغلق بخفة لكن كالعادة تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن
فقد سحب لاي أخوه من يده بخشونة دافعا إياه على الأريكة بقوة
لاي بصرامة: أين كنت؟ في الخامسة عشر من عمرك و تعود بعد الواحدة ليلا هاااا الٱن أخبرني أين ذهبت بسرعة كي لا يزيد عقابك
سيهون ببكاء: هيونغ أرجوك ٱسف
ضربه لاي على كتفه بقوة صارخا: سؤالي واضح أين كنت أجبني قبل أن أفقد ٱخر ذرة في أعصابي
لكن سيهون فقط إستمر بالبكاء و شهقاته تتعالى شيئا فشيئا
لاي لم يتمالك نفسه و بدون شعور منه لكمه على وجهه
ليصرخ سيهون فاللكمة لم تكن متوقعة و مؤلمة ليفتح لاي عينيه بصدمة و إرتمى يعانق أخاه من شدة الخوف
ŞİMDİ OKUDUĞUN
i'm sorry daddy(قيد التعديل)
Maceraتتحدث الرواية على يوميات عائلية تجمع الصرامة و اللطافة. تحذير الرواية تحتوي على صفع مؤخرة و (جميع العقابات المعقولة)
