حفله صغيره بها احداث مثيره

62 6 1
                                    

❤P❤a❤r❤t  27

_________________________

كانت رينزمي مستمتعه كثيرا بوقتها....

_________________________

عند الاعضاء......

بعد ان انتهوا من الحفل قام نامجون بشكر الارمي عن حسن استماعهم.....
ثم ابتعدوا عن انظار الارمي حتي دخلوا الي المكان الذي كانوا يستعدوا به للحفل

جونكوك بتعب: اشتقت الي المنزل حقاً وكأنني لم اراه منذ زمن....

نامجون: هل تمزح أنت كنت بيه امس وفي الصباح ايضاً..

جين: نامجون منذ متي وانت غبي هاا ألا تفهم مالذي يقوله جونكوك حقاً..

نامجون: اااااااااااه فهمت

جيمين: تاي كيف حالك

نظر تاي الي جيمين بإستغراب وبعدم تركيز فما يقصده بعد التفكير قليلا نظر مره اخري الي جيمين وقال: ااه نعم بخير اشعر بالتعب ليس أكثر.... هل انت بخير ها...
قالها بغمزه عين ومبتسم

جيمين وهو يفكر في كلمات تاي: هل انت بخير.... ظل يفكر في الأمر وبنظره حزينه قليلا وبها بعض الشرود في الفراغ اجاب وقال: لا لست بخير.....

فهم تاي ما قصد جيمين بكونه ليس بخير فقال ما رأيك ان......

قالطعه حيمين قائلا: فقط انتظر لا لا تتكلم فأنت بحاجه الي الراحه لذلك توقف عن الكلام...

تعجب تاي من رده فعل جيمين بعدها استطاع فهمه وقال: حسنا.
مع ابتسامه جميله

_________________________

عند لارا ولينا.......

انزلوا الستائر و الاضواء خافته والهدوء يعم المكان.......
الذي خلف الستائر هم لينا ولارا

تكلمت لينا من خلف الستائر بصوت مسموع للجميع وقالت: مرحبآ بكم جميعا في كافترية (فراند لاڤلي)....  وبما ان الساعه اصبحت العاشره مساءً سنستمع الي افضل الموسيقات الهادئه والاغاني الراقيه والهادئه ايضاً اتمني ان تستمتعوا بوقتكم جميعا.......

كانت لارا تقف خلف لينا و تستمع لها ثم اتجهت نحو البيانو وجلست لارا علي ذالك المقعد كانت ترتدي فستانً لونه أبيض هادئ و مظبوط عليها واسع وطويل قليلا ذات أكمام طويله واسعه و حجابها لونه أسود و حذائها أسود جلست علي المقعد الخاص بالبيانو وبدأت لحنها.... الهادئ و الرقيق في الذوق ويشعر الجميع بالاطمئنان و السكينه بهذا اللحن الرائع...... كانت مغمضه عينها وهي تعزف و بدأت بتذكر هيونغ والايام الدافئه والجميله التي قاضتها معه....... سقطت دمعه من عيناها المغمضه... ارتسمت علي شفاهها ابتسامه زاهيه و جميله تجعل اي شخص يقع في حبها.......

لينا كانت ترتدي فستانً أسود هادئ وجميل و واسع و رقيق انه يشبه نفس فستان لارا الفرق هو اللون.. كان حجابها أبيض و حذائها أبيض..... كانت تجلس علي المقعد الامامي لي لارا... كان عقلها لا يفكر الي في تاي واالاوقات الذي اقدتها معه ولاكن قلبها متزال يتمزق علي تاي فهي تشعر بالقلق و الخوف الشديد عليه لقد حاولت الاتصال به عدت مرات لاكن لا جدوي فلا احد يجيب علي الهاتف امسكت هاتفها واعادت الإتصال لاكن ايضاً لا يوجد رد.......

لا يمكنني العيش بدونك Where stories live. Discover now