اطلق علي مملكه الليكان اسم مملكه القمر بسبب جمال القمر بها ولونه الرائع الذي لن تر مثله الا بها
Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
استيقظت جميلتنا انجلينا في مملكه القمر علي رائحه مألوفه لها انه هو رفيقها استيقظت ووجدته بجانبها ممسكا يدها وينتظر ان تفيق من نومها العميق بعدما اغشي عليها علي العشاء بدات تدرك اين هي الان ومن بجانبها سالها هل انتي بخير بنبره هادئه فاردفت نعم انا بخير تنهد بعدما اطمئن عليها سالته هي عن ما يجول بخاطرها من اسئله وكيف لها ان تكون مستذئبه او بالاحري ليكان اوليست هذه اسطوره قديمه فكيف لها ان تكون. تفهم موقفها وبداء بروي القصه لها وتعريفها علي بعض المعلومات عن الفصائل الاخري وبالطبع فصيلتهم وعندما انتهي وجدها تنظر اليه في دهشه وصدمه وكان متداركا لشعورها بسبب الرابطه بينهما فاخبرها ان ترتاح الان وتستطيع اكمال اسئلتها غدا لان الوقت تاخر الان وكان علي مضض حيث لا يريد ذئبه الذهاب وترك رفيقته يريد البقاء معها ولا يريد الذهاب ولكن اقنعه داريوس بتركها ترتاح الان وخرج من الغرفة . وفي الصباح اراد داريوس اخذ رفيقته في نزهه لتريح اعصابها من كل تلك المفاجئات ولكن بعد الطعام . اخذها وخرجو في سيارته الفاخره والتي كانت واحده من ضمن المئات من سياراته الفخمه جدا اخزها الي اعلي الجبل الذي في مملكته والذي يمكنك رؤيه المملكه كلها من الاعلي صعدا الجبل وفي الاعلي استمتعت انجلينا بالمنظر الجميل وبقو هناك طوال اليوم هناك حتي غروب الشمس والذي كان باهراء وساحرا لها وفي طريق عودتهم للقصر تعرضو لهجوم من الروجرز (الذئاب الضاله)واصيب الحرص الملكي وهوجم الملك ايضا ولكن قبل ان يصيب اتت صرخه وقع اثرها الجميع جثثا هامده ماعدا الملك والذي كان الناجي الوحيد من هذه الصرخه التي اتت من انجلينا والتي وقعت اثرها من شده الالم والذي شعر به ايضا داريوس ليسرع في حملها والعوده الي القصر الخاص به.
